الصفحه ١٩١ : دَابَّةٍ
إِلَّا هُوَ آخِذٌ بِناصِيَتِها إِنَّ رَبِّي عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ).
وقد علمت أن لكل
موجود حركة
الصفحه ١٣ : نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ
نَشاءُ مِنْ عِبادِنا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) وقال : (قَدْ
الصفحه ٢٢٣ : يشعر ، ومن كان على هدى من ربه مستويا على صراط مستقيم صراط
الله (الْعَزِيزِ
الْحَمِيدِ) ، فيسلك سبيل
الصفحه ٢٥ : اللذين أحدهما معرفة النفس وأحوال الآخرة
وكيفية صعودها إلى الله ومرورها على الصراط المستقيم وسلوكها درجات
الصفحه ٢١ : ، معرفة الصراط المستقيم
ودرجات الصعود إلى الله وكيفية ـ السلوك عليه وعدم الانحراف عنه.
وثالثها ، معرفة
الصفحه ٩ : الصراط المستقيم المذكور في
القرآن ولم يخرج ذاته في طريق الآخرة بالتصفية والرياضة والتطهير والتنوير من
الصفحه ١٥ : صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ ، وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
لَكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ) ومنها الشفاء ، لأن به يقع
الصفحه ٢٢١ : عَلى
وَجْهِهِ أَهْدى أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ قُلْ هُوَ
الَّذِي أَنْشَأَكُمْ
الصفحه ١٩٣ :
مرة ، فإذا أضاء
قدام قدمه مشى وإذا طفئ قام ، ومرورهم على الصراط على قدر نورهم ، فمنهم من يمر
كطرف
الصفحه ١٥٩ : ذكرناه
أن الإنسان السعيد السالك إلى صراط الله المستقيم الواصل إلى درجة الواصلين ، هو
الذي حصل له في كل
الصفحه ١٩٤ :
على الصراط الذي
هو جسر جهنم يوم القيامة ، وقال النبي صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام يا علي
الصفحه ١٩٢ :
السقوط عن الفطرة
، (إِنَّ الَّذِينَ لا
يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ لَناكِبُونَ
الصفحه ١٩٠ :
المشهد الخامس
في الصراط
الصراط طريق (١) الحق ودين التوحيد الذي جميع الأنبياء والرسل
الصفحه ١٢ : الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ
وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ ...)
هذه
الصفحه ٢٠٨ : كيفية الوزن به ومعرفة أقسامه الخمسة وتميز مستقيمها عن
مائلها ، حيث قال : (وَزِنُوا
بِالْقِسْطاسِ