الصفحه ٢٢٤ :
المشهد الحادي عشر
في الإشارة إلى درجات الجنان ودركات النيران
قال بعض المحققين
: الخلق اتصف
الصفحه ١٨٧ :
فطرته فيصير مطرودا عن باب الله معذبا عذابا أليما ، ومعلوم أن في الاستحالات
والانقلابات الطبيعية كان له
الصفحه ٢٥ : المعاد وأحوال يوم القيامة والبعث والحشر والصراط والميزان
والحساب والكتاب والثواب والعقاب في الجنة والنار
الصفحه ١٦٦ :
الطرف الثالث
في علم المعاد وبيان حشر النفوس والأجساد وفيه مشاهد :
المشهد الأول
في بيان
الصفحه ٢٢ : أعمارهم في شرحها
وتفصيلها شكر الله حسنات مساعيهم وأثابهم جنات الأعمال (جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ
الصفحه ١٨٨ : أعمالهم ، فالحشر لقوم على سبيل الوفد إلى الحق (يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى
الرَّحْمنِ وَفْداً
الصفحه ٩٦ : النشأة الطبيعية والحشر إلى الله
والبعث في القيامة. وقوله : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْجِبالِ فَقُلْ
الصفحه ٢ : وأفعاله وملكه وملكوته ،
والعلم باليوم الآخر ومنازله ومقاماته من البعث والحشر والكتاب والميزان والحساب
الصفحه ١٤٢ : بالفعل ،
ولأجل ذلك يحشرون في الآخرة ويبعثون إلى عالم آخر قوله تعالى : (يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ
الصفحه ١٨٣ :
المشهد الرابع
في البعث والحشر
قاعدة
أما البعث فهو
خروج النفس عن غبار الهيئات البدنية
الصفحه ٩٢ :
تضاريس كالجبال
الرواسي والأشجار وسائر المركبات ، وإلقاء ما فيها من الجثث والموتى والقشور بنزع
الصفحه ١٧٠ : تَكُونُ قَرِيباً) ، وقوله : (أَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ
لا رَيْبَ فِيها) و (لكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ١٥٠ : الحقة وعليه يحمل كلام قدماء الحكماء
في باب التناسخ ، وهو المراد من الآيات القرآنية الدالة
الصفحه ٥ :
اللهِ
أُولئِكَ حِزْبُ الشَّيْطانِ أَلا إِنَّ حِزْبَ الشَّيْطانِ هُمُ الْخاسِرُونَ). والوجه في أن
الصفحه ٩٩ : بحسب ملكاتها وأخلاقها المكتسبة ،
فالجسد والنفس هناك شيء واحد كما يتضح لك في عالم المعاد وحشر الأجساد إن