الصفحه ٢٥٣ : ) وَاللهُ خَلَقَكُمْ
ثُمَّ يَتَوَفَّاكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لا
يَعْلَمَ
الصفحه ٦٥ : .
(وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ
أَهْواءَهُمْ) وما يريدون أن يضلّوك به ، لتحصل على محبتهم وثقتهم ورضاهم
(بَعْدَ ما جا
الصفحه ٢٥٨ : والذاكرة (لِكَيْ لا يَعْلَمَ
بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً) فينسى كل معلوماته أو أكثرها ، ويفقد التركيز في ذلك كله
الصفحه ١٧٦ : ، وفي كلام
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم في صفة القرآن : «يصدّق بعضه بعضا» ، وعن علي عليهالسلام فيه
الصفحه ١٨١ : لكل بشر ، والنبي بشر ، ينفعل بما ينفعل به
الآخرون ، ولكن الفرق بينه وبينهم ، هو أن الانفعال ينطلق في
الصفحه ١٨ : كان المراد ذلك لكان الأنسب به
أن يقال : وكل الثمرات جعل فيها من زوجين اثنين.
نعم ، لا بأس أن
يستفاد
الصفحه ٨٦ : لحديث موسى مع قومه ، إذ لو كان
خطابا موجها من النبي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم للمشركين من قومه ، لكان
الصفحه ١٧٥ : الْمَثانِي) ذكر المفسرون أن المراد بها السبع الطوال في أول سورة
البقرة وآل عمران والنساء والمائدة والأنعام
الصفحه ٥٥ : لهم رسالة الله وشريعته
، ولكنهم لم يستجيبوا لك (وَهُمْ يَكْفُرُونَ
بِالرَّحْمنِ) فلا يؤمنون به أو لا
الصفحه ١٢٠ : الكثير معك من أجل
أن نظهر لك ما نريد أو نفسّر لك ما نخفي ، لأنك العالم بكل شيء. وإذا كنا ندعوك
ونبتهل
الصفحه ١٦٨ : اللانهائي لقدرة الله ، فكيف يمكن لك أن تقنط من أن
يرزقك الله ولدا بعد هذه السن المتقدمة. (قالَ وَمَنْ
الصفحه ١٧٠ : كانوا يعيشون حالة جوع جنسي إلى نوع جديد
من البشر ، بعد أن استهلكوا أنفسهم في هذه الفعلة الشنيعة ... وقد
الصفحه ٦٢ : )
وَكَذلِكَ
أَنْزَلْناهُ حُكْماً عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ ما
جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ
الصفحه ٣٠٣ :
الحجة عليهم ، أو
بعد توفر ما يمكن إقامة الحجة به ، بحيث لو درسوه لاهتدوا إلى العقيدة الحقّة.
ولذا
الصفحه ٢١ : على كل شيء ، بما يرددونه من حديث الكفر : (أَإِذا كُنَّا تُراباً) بعد أن تفنى أجسادنا وتتحول إلى تراب