الصفحه ٣٦٢ : الكلبيّ والزهري : نزلت
في أبي لبابة بن عبد المنذر الأنصاري ، وذلك أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٦٣ :
أبي جعفر وأبي عبد
الله عليهماالسلام (١).
ومعنى الرّواية
الأولى أقرب للانطباق على ما سنرى في
الصفحه ٣٢٩ :
الثقة بالله في
أجواء الغيب في ما لا يستطيعون ، وذلك هو معنى التوكل في شخصية المؤمن ؛ حركة في
الفكر
الصفحه ٩ :
الحاسمة في يوم
القيامة ، بينما تتمثل فيها كل معاني الجدّ والحركة والإيجابية عند ما تقترب من خط
الصفحه ٤٤ :
عناصر الوجود ،
وعن اختلاف الجوانب في خصائص الذات ، وعن البعد الفكري عن فهم الآخر في مميزاته
الصفحه ١٣ :
البشري على خط
الإرادة الإنسانية المؤمنة الواعية المنسجمة مع إرادة الله ، في ما يحب للإنسان أن
الصفحه ١٠٠ :
الرفض العملي ،
لأن القيمة ليست في الممارسة ، بل في الروح التي يختزنها الإنسان المؤمن في نظرته
إلى
الصفحه ٣٢٨ :
(وَإِذا تُلِيَتْ
عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً) ؛ وذلك في ما تنفتح به أفكارهم وأرواحهم
الصفحه ٩٣ :
ونحن ، في الوقت
الذي نتفق فيه مع العلّامة الطباطبائي في تحفّظاته على رواية سبب
النزول ، وفي
الصفحه ٤١٨ :
يَفْقَهُونَ) ولا يعقلون الأسس التي يرتكز عليها النجاح في الدنيا والآخرة
، ولا يعرفون أنّ هؤلا
الصفحه ٤٣ :
إبليس والتكبر
جاء في الكافي عن
علي بن الحسين عليهالسلام في حديث : «وللمعاصي شعب ، فأول ما عصى
الصفحه ٧٧ :
الفراغ ، أو
فقّاعة تنتفخ ثم تنفجر لتتحول إلى لا شيء ، ولكنها البداية التي تعتبر النقطة
الأولى في
الصفحه ١٣١ :
وها هم يلتقون في
الدار الآخرة ، ولكلّ موقعه في الجنة أو النار ، ويطّلع أهل الجنّة على أهل النار
الصفحه ٤٢٣ :
المشركين ، وعدم
اللجوء إلى قتلهم في المعركة ، وذلك من أجل الحصول على الفداء ، ليستفيدوا به في
الصفحه ١٤ :
وهكذا أراد الله
لرسوله أن يعيش روحية الرسالة ، لا عقدة الذات ، (فَلا يَكُنْ فِي
صَدْرِكَ) أي يا