الصفحه ١٧ : والكفر
والعصيان. من قرية إلى قرية ، ومن مدينة إلى مدينة ... كيف دمرها الله بعذابه ،
وكيف أهلكها بقوته
الصفحه ٣٦٩ : على
النبي قبل الهجرة
وهذا حديث عن
الأجواء التي سبقت الهجرة النبويّة من مكة إلى المدينة وهيّأت لها
الصفحه ٣٨٧ : نوع من القلع ، كأن
المتنازعين ينزع كل منهما الآخر ممّا هو عليه.
* * *
الرعاية الإلهية
لمعركة بدر
الصفحه ٣٧٠ : إلى المدينة ، حيث كان قد أعدّ للأمر عدّته في ما اتفق عليه مع الأوس
والخزرج على أن ينطلقوا معه في خط
الصفحه ٤٣٠ : نقطة البداية إلى نقطة
النهاية ، من خلال الفكر الواحد ، والخط الواحد ، والهدف الواحد على أساس الإيمان
الصفحه ٣٣٤ : النفسية المتوتّرة لما كانوا يعيشونه من
رعب وفزع ، تماما كما هي حال المحكوم بالإعدام الذي يمشي إلى الموت
الصفحه ٢٦٣ : أن تنطلق خارج النطاق المحلي
في المدينة. (الَّذِي لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ١٩٩ : ، الذي يمثّله فرعون الذي كان يرى في ذاته شيئا من سرّ الألوهية
التي توحي بالقدرة ، وتدعو إلى العبادة
الصفحه ٢١٠ : يعترفوا بالاستجابات الشعبيّة لقوى التغيير ، من حيث
خروجها من واقع الإحساس العميق بالحاجة إلى التغيير
الصفحه ٢٧٠ :
اليهود الذين
كانوا في المدينة ، فقد أراد الله من نبيّه أن يسألهم عن حال أهل هذه القرية التي
كانت
الصفحه ٢٠٥ :
الْمَدِينَةِ لِتُخْرِجُوا مِنْها أَهْلَها فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ (١٢٣) لَأُقَطِّعَنَّ
أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ
الصفحه ١٧٠ : الرسالية العملية التي يطرحها للناس في آياته. وهو نبيّ أرسله الله
إلى قومه الذين جاءوا من بعد عاد ، ليعالج
الصفحه ٢١ : ـ واردة في سياق الحديث عن المسؤولية الإلهية التي يواجهها الناس من
أمم أو رسل ، لأن الحساب شامل للجميع
الصفحه ٣٣٨ : لِلْكافِرِينَ عَذابَ النَّارِ)
(١٤)
* * *
معاني المفردات
(مُرْدِفِينَ) : من أردفه ، إذا ركب وراءه.
الصفحه ٣٨٦ :
الآيات
(إِذْ أَنْتُمْ
بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوى وَالرَّكْبُ