الصفحه ٢٣٧ : .
والطبقة الرابعة : منهم أصحاب العقبة الأولى التي بايعه عليها جماعة يقال فيهم
فلان عقبي. وفيهم اثنا عشر رجلا
الصفحه ١٠ :
الإمامة وشروط الزعامة.
الأصل
الرابع عشر : في معرفة أحكام
العلماء والأئمة.
الأصل
الخامس عشر : في بيان
الصفحه ٢٥٤ : الروافض من زعم أن روح الله حلّ في الأنبياء
ثم في الأئمة وفيهم من ادعى ذلك في بيان بن سمعان التميمي وفيهم
الصفحه ٢٠٧ : .
وقالوا إذا أقرّ الطفل بالله تعالى وبمعالم دين الإسلام فهو مؤمن وإن مات قبل
الإقرار به لم يكن مؤمنا ولا
الصفحه ٢٤٦ :
ذلك في كتاب القياس.
المسألة الثانية عشرة
من هذا الأصل
في ترتيب أئمة الحديث
والإسناد
هؤلاء على
الصفحه ٢٤٨ : اتهمته الصوفية
بالاعتزال فطردوه لأن الطيب لا يقبل الخبيث.
المسألة الرابعة عشرة
من هذا الأصل
في ترتيب
الصفحه ٢٣٩ : .
والطبقة الخامسة عشرة : الذين دخلوا في دين الله أفواجا بعد ذلك ونزل فيهم : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ
الصفحه ٢٣٨ : أخرجوا إليّ منكم اثني عشر نفسا كفلاء على قومهم بما فيهم
فأخرجوا منهم اثني عشر نقيبا تسعة من الخزرج وثلاثة
الصفحه ٢٥٢ : فالكفرة الذين لا تؤخذ منهم الجزية ويقتلون إن
لم يسلموا ولم يكن لهم أمان خمسة عشر صنفا :
أحدها
الصفحه ٢٣٣ :
الأصل الرابع عشر
من أصول هذا الكتاب
في بيان أحكام
العلماء والأئمة
يقع في هذا الأصل
خمس عشرة
الصفحه ٢٥٥ : الآخرة.
فهؤلاء أصناف الكفرة الذين لا يقبل منهم الجزية ولا يحلّ ذبائحهم ولا نكاح نسائهم
وينظر فيهم فإن كان
الصفحه ٢٢٠ : (٤) والقول الأول أصح.
المسألة الخامسة من
هذا الأصل
في شروط الإمامة [الأئمة]
قال أصحابنا إنّ
الذي يصلح
الصفحه ٢٤ : الثالث : مع الروافض الذين قالوا لا حجة في القياس والسنة ولا في شيء
من القرآن لدعواهم وقوع التحريف فيه من
الصفحه ٥ : إسحاق إبراهيم بن محمد الأسفراييني. وقرأ عليه أصول الدين ، وكان ماهرا في
فنون عديدة خصوصا في علم الحساب
الصفحه ٢٤٩ : الجاحظ وليس في كتبه شيء يدل على
اعتزاله. وفي هذا دليل على أن جميع أئمة الدين في جميع العلوم من أهل السنة