الصفحه ٢١٨ : الوقت ويكون الباقون تحت رايته.
وإن خرجوا عليه من غير سبب يوجب عزله فهم بغاة إلّا أن يكون بين البلدين بحر
الصفحه ٢٦١ : حكم الخوارج
والشراة
إن الحكمة الأولى
من الخوارج قالوا بتكفير علي وعثمان وطلحة والزبير وعائشة وأصحاب
الصفحه ٦٣ : المقادير فيتعارض فيه المقادير فلا يكون بعضها أولى من بعض إلا بمخصص خصه
ببعضها وإذا بطل هذان الوجهان صح أنه
الصفحه ٣٤ :
المسألة الأولى من
الأصل الثاني
في بيان معنى العالم
وحقيقته
العالم عند
أصحابنا كل شيء هو غير
الصفحه ٢٣٠ : في عليّ ومعاوية أقوالا جعل معاوية فيها
أحسن حالا من علي. وسخنت عيون الرافضة المعتزلة بشيوخها في
الصفحه ٢٢٢ : والجريرية من الزيدية فقد وافقوا الفريق الأول في
الاختيار وإنما خالفوهم في تعيين الأولى بالإمامة. ودليل
الصفحه ١٨٦ :
من النواصب كأبي بكر وعمر. وهؤلاء اتباع منصور العجلي واتباع عبيد الله بن معاوية
بن عبد الله بن جعفر
الصفحه ٢٥٥ : شروان وإلى
هذا القول ذهبت المنصورية من الروافض اتباع عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن
جعفر منهم
الصفحه ٢٢٧ : إمامة عليّ مع إثباته إمامة
معاوية والكلام على الخوارج يأتي بعد هذا.
المسألة الثانية عشرة
من هذا الأصل
الصفحه ٢٣٦ : إلى الإسلام.
وأوّل من سبق منهم من الرجال أبو بكر ومن أهل البيت علي ومن النساء خديجة ومن
الموالي زيد بن
الصفحه ٢٣٧ :
عبيدة عامر بن عبد
الله بن الجراح ثم دخل الناس إرسالا في دين الإسلام. وأوّل من أسلمت من النسا
الصفحه ٢٢٩ : والباقون من
أتباعهم الذين قاتلوا عليّا فسقة. وأما أصحاب معاوية فإنهم بغوا وسماهم النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٠ : . فأما حكم الكفن والمئونة فإنه
أول ما يبدأ به من رأس مال الميت قبل الديون والوصايا ، من غير إسراف ولا
الصفحه ١٥٠ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان الأركان
الخمسة
الأصل فيها قول
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣ : الأول من اصول هذا الكتاب وسنذكر في كل مسألة منها مقتضاها إن شاء الله تعالى.
المسألة الأولى من
الأصل