الصفحه ٢٠٥ :
الأول. ثم الدليل على تعليق الوجوب بالبلوغ والعقل قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «رفع القلم عن الصبي حتى
الصفحه ٢٨ : ليس فيه نفع ولا هو مستحق في ضرورة
العقل وبداهته خ] واختلف هؤلاء فيما بينهم في وجه تعليق الإيجاب والحظر
الصفحه ٢٧ : : إنّ
العقول تدل على حدوث العالم وتوحيد صانعه وقدمه وصفاته الأزلية وعلى جواز إرساله
الرّسل إلى عباده
الصفحه ١٧٨ :
كتنصيف حد الأمة.
وكل ما لحق الخطاب في موافقة حكمه فمفهوم الخطاب دليل عليه وإن لم يكن منظومه
دليلا
الصفحه ١٦١ :
المال إلا العتق
في المرض فإنهم قالوا إنّه من الثلث. والعطايا في المرض مقدمة على الوصايا ويقدم ،
من
الصفحه ٢٣ :
وأما الإجماع المعتبر في الحكم الشرعي فمقصور على إجماع أهل عصر من أعصار
هذه الأمة على حكم شرعي
الصفحه ٧٨ : فوقه عالم] قيل لسنا نقول إنّ الله ذو علم على التنكير
وإنما نقول إنه ذو العلم على التعريف كما نقول إنه
الصفحه ١٤٠ :
الله عزوجل عند التحدي بها معجز لمن يتحدى بمثله وهو متعذر عليه أو
ممنوع منه وإن صح أن يقدر عليه
الصفحه ٢٢٧ : علي رضي
الله عنه
أجمع أهل الحق على
صحة إمامة عليّ رضي الله عنه وقت انتصابه لها بعد قتل عثمان رضي
الصفحه ١٩١ :
النظام أنه لا
يقدر على ذلك وزعم أيضا أن طفلا لو وقف على شفير جهنم لم يكن الله عزوجل قادرا على
الصفحه ٥٤ :
وقوف الأرض جذب
الفلك لها من كل جانب إلى نفسه. وقال آخرون علة وقوفها دفع الفلك لها عن نفسه من
كل
الصفحه ١٠٢ :
خالق النفع.
والغفور والغافر من أسمائه دليل على غفرانه لما دون الشرك لمن شاء. وزعمت القدرية
أن الله
الصفحه ١٤١ : . غير أنّ الفرق بينهما وجهان :
أحدهما : تسمية ما يدل على صدق الأنبياء معجزة وتسمية ما يظهر على
الأوليا
الصفحه ٢٣٠ : الجمل وأهل صفين ولو صالحهم على شيء أرفق بهم لكان أولى
وأفضل ، فأما محاربته للخوارج فقد كانت فرضا عليه
الصفحه ١٦٠ : تقصير
على حسب العرف والعادة في يساره وإعساره. وإن تطوع أجنبي بكفنه ومئونة دفنه إبقاء
لتركه على ديونه لم