الصفحه ٢٠٤ :
منهم : إن المعرفة
بالله وكتبه ورسله اكتساب عن [غير نظر] واستدلال ، فيمن اعتقد الحق تقليدا : فمنهم
الصفحه ٥٩ :
الأصل الثالث
من أصول هذا الكتاب
في معرفة صانع العالم
ومعرفة نعوته الذاتية
وفي هذا الأصل
الصفحه ١٦٨ : وكذّبه العبد في ذلك
فأراد تصديق نفسه فأمره بفعل فإنه لا يريد منه الامتثال. وصح من هذا جواز الأمر
بما لا
الصفحه ١٨٣ :
الأصل الحادي عشر
من أصول هذا الكتاب
في معرفة أحكام
العباد في المعاد
هذا الأصل مشتمل
على
الصفحه ٢٠٢ : ابن أبي مليكة أنه قال : أدركت
أكثر من خمسمائة من أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم كل منهم يخشى على نفسه
الصفحه ٢٦٤ : إلى معرفة الله لم يكن مكلّفا ولا مستحقا للعقاب. وزعم أيضا أن الله
لا يدخل أحدا النار وإنما النار تجذب
الصفحه ٣٢ :
القلوب اختراعا من
غير سبب يتقدّمها من نظر واستدلال وزعم أن الإنسان غير مأمور بالمعرفة لكن من عرف
الصفحه ٩ : : في معرفة صانع العالم ونعوته في ذاته.
الأصل
الرابع : في معرفة صفاته
القائمة بذاته.
الأصل
الخامس
الصفحه ١٠ :
الأصل
الثامن : في معرفة
معجزات أنبيائه وكرامات أوليائه.
الأصل
التاسع : في معرفة أركان
شريعة
الصفحه ٢٨ : بن
الحسن. وزعمت المعتزلة والبراهمة أن العقول طريق إلى معرفة الواجب والمحظور وزعم
أكثرهم أن القبيح في
الصفحه ٢١٢ :
معرفة الله تعالى
، فإن ذلك طاعة ممن استدل عليه قبل معرفته به لأنه مأمور بذلك. وأجاز أبو الهذيل
من
الصفحه ١٩٩ : المعرفة وحدها. وروي عن أبي
حنيفة إنه قال : الإيمان هو المعرفة والإقرار. وقالت النجارية : الإيمان ثلاثة
الصفحه ٢٣ : فإنها لا تجتمع على ضلالة. وأما القياس في الشرعيات فإنما
يستدرك به معرفة حكم الشيء الذي ليس فيه نص ولا
الصفحه ١٢٥ :
الأصل السابع
من أصول هذا الكتاب
في معرفة
الأنبياء عليهمالسلام
وهذا الأصل خمس
عشرة مسألة
الصفحه ١٢٧ : . غير أن
النظام منهم زعم أن الخاطرين كلاهما من قبل الله تعالى ، يدعو بأحدهما إلى المعرفة
والنظر