الصفحه ٤٥ : الإيمان والقول من
جنس السكوت والعلم من جنس الجهل والحب من [جنس] البغض وأن يكون فعل النبي
الصفحه ٢٠٢ :
المسألة الرابعة من
هذا الأصل
في جواز الاستثناء في
الإيمان
كل من قال في
الإيمان بقول الخوارج أو
الصفحه ٢٠١ : موافقة النهي.
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في زيادة الإيمان
ونقصانه
كل من قال : إن
الطاعات كلها من
الصفحه ٢٠٤ : كلهم
كفرة عنده. وهو صادق عندنا في هذا وإن كان كاذبا في أصوله.
المسألة السادسة من
هذا الأصل
في إيمان
الصفحه ١٠٣ : أسمائه ، إن كان من بذله الأمان فهو مشتق من فعله وإن كان من
الإيمان الذي هو التصديق فتصديقه بقوله الأزلي
الصفحه ١٢٢ : الإيمان لو لم يمته
أجاز أصحابنا من
الله تعالى إماتة من يعلم أنه لو أبقاه لآمن أو ازداد طاعته. وأوجب
الصفحه ١٠٧ : في الشرع.
مسألة في جواز خلق
الكفرة على الانفراد.
مسألة في جواز
إماتة من [علم الله منه الإيمان لو
الصفحه ٢١٠ : الخوارج والرافضة أو القدرية أو الجهمية أو
النجارية أو المشبهة الجسمية ، إنهم كلهم من أهل الإيمان لإجماع
الصفحه ١٢٠ : تمام
مراده على أصولكم ، لأنكم زعمتم أنه أراد منه فعل الإيمان والطاعة اختيارا على وجه
يستحق به الثواب
الصفحه ٢٠٩ :
في بيان من يقطع
بإيمانه من أهل الإيمان
أجمع أصحابنا على
القطع بإيمان الملائكة والأنبيا
الصفحه ١٩٣ : الله تعالى :
(إِنَّ الْحَسَناتِ
يُذْهِبْنَ السَّيِّئاتِ) (٦). وقال في من يكفر بالإيمان : (فَقَدْ حَبِطَ
الصفحه ١٩٧ :
الأصل الثاني عشر
من أصول هذا الكتاب
في بيان أصول الإيمان
ومسائل هذا الأصل
تشتمل على خمس
الصفحه ٢١٣ : ما يشاء.
المسألة الرابعة عشرة
من هذا الأصل
في بيان شروط الإسلام
ومقدماته
من شرط صحة
الإيمان
الصفحه ٢٦٤ : الروح وأن أحدا ما رأى إنسانا قط وإنما رأى قالبه وزعم
أن الأعراض كلها حركات وأنّها جنس واحد وأنّ الإيمان
الصفحه ٢٠٠ : المسألة في كتاب مفرد
في الإيمان.
المسألة الثانية من
هذا الأصل
في بيان حقيقة الطاعة
والمعصية
قال