الصفحه ٢٣٥ : فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ
رَبِّهِ) (١) ولأنه أخبر أنه خلقه من النار
الصفحه ٢٢٨ : الله بن السلام ، فهؤلاء معذورون
لأنهم قعدوا عنه بأمره. والفريق الثاني قوم من السّوقة أعانوا الهاجمين
الصفحه ١٨٦ : : الدهرية المنكرة لحدوث العالم.
والثانية : قوم من الفلاسفة أقروا بحدوث العالم وأنكروا الإعادة بعد العدم
الصفحه ١٩٥ : والقدرية ، فإنه إذا اعتقد ذلك برّ في يمينه وكان ممن يجوز الشفاعة إن كان
له ذنب وجاز أن يكون هو شفيعا لغيره
الصفحه ١٩ : .
والثالث : خبر رواه في الأصل قوم ثقات ثم انتشر بعدهم رواته في
الأعصار حتى بلغوا حدّ التواتر (١) كالأخبار في
الصفحه ٨٣ : ظنه في الدنيا في القلب كما يكون الناطق في جلود قوم وفي أيديهم وأرجلهم
في الآخرة وإن كان النطق في
الصفحه ١٧٦ : والمتشابه من القرآن. وقد اختلفوا في
ذلك فزعم قوم من القدرية مثل واصل بن عطاء وعمرو بن عبيد [إلى] أن المحكمات
الصفحه ١٥٥ : الحج والعمرة : وجود الاستطاعة. وهي لمن
حضر مكة أو ما يتصل بها بالبدن ولمن بعد عنها بالزاد والراحلة مع
الصفحه ٢٦١ : الجمل وبتكفير
معاوية والحكمين وتكفير أصحاب الذنوب من هذه الأمة وما زادوا [وما زاد] على ذلك حتى
ظهرت
الصفحه ٢٦٦ : العباد مخلوقة لله تعالى وفي إبطال القول بالتولد. ووافق المعتزلة في أن
الاستطاعة قبل الفعل وزاد عليهم
الصفحه ٩٢ : ءه على العرش فعل أحدثه في العرش
سماه استواء كما أحدث في بنيان قوم فعلا سماه إتيانا ولم يكن ذلك نزولا ولا
الصفحه ١٠٨ :
تعالى : (بَلْ هُمْ قَوْمٌ
يَعْدِلُونَ ،) (٢) ، أي يعدلون عن الحق إلى الجور. والعدل في الأصل مصدر أقيم
الصفحه ٢١٧ : الإمامية ينتظرون جعفر بن محمد الصادق
ويزعمون أنه لم يمت وهؤلاء يعرفون بالياءوسية. وقوم منهم يقال لهم
الصفحه ٢٣٢ : في شروط الإمامة ولا تنعقد الإمامة
لأحد مع وجود من هو أفضل منه فيها. فإن عقدها قوم للمفضول كان المعقود
الصفحه ٢٣٩ : .
والطبقة الخامسة عشرة : الذين دخلوا في دين الله أفواجا بعد ذلك ونزل فيهم : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ