الصفحه ١٧٦ : والمتشابه من القرآن. وقد اختلفوا في
ذلك فزعم قوم من القدرية مثل واصل بن عطاء وعمرو بن عبيد [إلى] أن المحكمات
الصفحه ١٨١ : المتواترة.
ومنع أصحاب الشافعي من نسخ القرآن بالسنة. ويجوز نسخ خبر الواحد بمثله وبالمتواتر
ولا يجوز نسخ
الصفحه ١٤٧ : إلى مغرسها. ومنها
القرآن وهو أفضل المعجزات من وجهين : أحدهما : بقاؤه بعد وفاته ومعجزات غيره لم
تبق بعد
الصفحه ٢٢٤ : الثالث صحت إمامة من بايعاه ووجب لزوم
طاعته. ومما يدل على إمامة أبي بكر وعمر من القرآن قول الله تعالى
الصفحه ٢٣ : شيء من أحكام الشريعة إلا من القرآن ولذلك أنكروا الرجم والمسح على
الخفين لأنهما لأنهما ليسا في القرآن
الصفحه ١١١ : ومنها ما هو من اجتماع العباد.
والدليل على جميع القدرية من القرآن قوله عزوجل : (وَاللهُ خَلَقَكُمْ وَما
الصفحه ٢٤ : الثالث : مع الروافض الذين قالوا لا حجة في القياس والسنة ولا في شيء
من القرآن لدعواهم وقوع التحريف فيه من
الصفحه ١٥٨ : الفروج كتب مفردة والغرض من جملتها أن من غيّر منها
ما أجمعت الأمة عليه عن نص من القرآن أو السنة كفر. ومن
الصفحه ١٧٧ : من أن يكون في
كل عصر من العلماء من يعلم تأويل ما تشابه من القرآن. وإليه ذهبت المعتزلة ووقفوا
من الآية
الصفحه ٢٤٢ : أبي طالب وله
كتاب في الرد على القدرية من القرآن؟. ثم الحسن البصري وقد ادّعته القدرية فكيف
يصح لها هذه
الصفحه ٩٧ : رواية شعيب بن أبي حمزة عن أبي الزناد عن الاعرج عن
أبي هريرة بيان تفصيل تسعة وتسعين اسما. وفي القرآن من
الصفحه ١٤٨ :
والمنجمين. وزعم
النظام أن الإعجاز في القرآن من جهة ما فيه من الأخبار عن الغيوب ولا إعجاز في
نظمه
الصفحه ٢٢ : والإجماع والقياس.
فالكتاب : هو القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه
وفيه عام وخاص ومجمل
الصفحه ١٣٥ : سجدتي
السهو. وأجازوا عليهم الذنوب قبل النبوة. وتأولوا على ذلك كل ما حكى في القرآن من
ذنوبهم. وأجاز ابن
الصفحه ٢٦٨ : من صلى خلف من يقول
بخلق القرآن يعيد الصلاة. وقال أبو يوسف القاضي في المعتزلة إنّهم زنادقة. وكل من
لا