الصفحه ١٥ :
في جريان البرائة الشرعية في الاقل والاكثر وعدم صحّة التفكيك
بينها وبين العقلية.......... ٣٨٩
فيما
الصفحه ٣١ :
في جريان البرائة الشرعية في الاقل والاكثر وعدم صحّة التفكيك
بينها وبين العقلية.......... ٣٨٩
فيما
الصفحه ٤٧٨ :
التفصّي منهما ، والمرأة يمكن الاستبدال بها » (٣) الحديث.
وهو كما ترى
كالنصّ في فساد التبرّي ؛ إذ لو صح
الصفحه ٣ : المذكور الا ان يكون لهذا القائل اصطلاح جديد في الحكم
الطريقي.
( الجهة
الرابعة )
في صحة العمل المأتي به
الصفحه ١٩ : المذكور الا ان يكون لهذا القائل اصطلاح جديد في الحكم
الطريقي.
( الجهة
الرابعة )
في صحة العمل المأتي به
الصفحه ٤ : يوافق عمله
والاخر يخالفه ، فقبل الاخذ بأحدهما لا يكون المأتى به محكوما بالصحة ولا الفساد ،
واما بعد
الصفحه ٨ : المعروف
، كي يمنع عن صحة كبرى القاعدة تارة ، وعن صغراها في المقام أخرى ، وان كان
التحقيق هو صحة كبرى
الصفحه ٢٠ : يوافق عمله
والاخر يخالفه ، فقبل الاخذ بأحدهما لا يكون المأتى به محكوما بالصحة ولا الفساد ،
واما بعد
الصفحه ٢٤ : المعروف
، كي يمنع عن صحة كبرى القاعدة تارة ، وعن صغراها في المقام أخرى ، وان كان
التحقيق هو صحة كبرى
الصفحه ٤٢٤ :
وإن مات المريض في
مرض آخر بعد برئه من المرض الأوّل ، أو مات بعد الدخول ، فلا ريب في صحة العقد
الصفحه ٥ : العمل واقعا وكذلك الملازمة بين صحة
العمل واقعا وعدم استحقاق العقاب ( ولكن ) قد انتقض هذه الملازمة في
الصفحه ٦ : ) يمكن الجمع بين صحة المأتى به في حال الجهل وتمامية في الوفاء بالفريضة
الفعلية ، وبين استحقاق العقوبة على
الصفحه ٩ : يستفاد
من كلماتهم في المقام الا صحة المأتى به تماما في حال الجهل بالحكم تبعا لما في
النصوص من أنه لا
الصفحه ١٠ : امتناع اخذ عنوان القطع في متعلقه وعدم صحة اطلاق الحجة عليه........................... ٩
في صحة وقوع
الصفحه ٢١ : العمل واقعا وكذلك الملازمة بين صحة
العمل واقعا وعدم استحقاق العقاب ( ولكن ) قد انتقض هذه الملازمة في