الصفحه ٣٥٠ : وَاللهُ يَعْلَمُ ما تُبْدُونَ وَما تَكْتُمُونَ).
أمّا الرسول ،
فليست مهمته إلّا البلاغ الواضح الّذي لا
الصفحه ٣٤٥ : لحاء شجر الحرم فلا يخاف (١).
(الْبَلاغُ) : وصول المعنى إلى غيره. وهو ها هنا وصول الإنذار إلى نفوس
الصفحه ١٢ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله : «لا دين لمن لا عهد له» (١).
وفي نهج البلاغة
عن الإمام علي
الصفحه ٦٣ : بلاغة التعبير القرآني وفصاحته ،
وذلك لوجود الفاصل بين الأيدي والأرجل وهو قوله تعالى : (وَامْسَحُوا
الصفحه ١٥٩ : المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام في نهج البلاغة في قوله : «إنّ أفضل ما توسّل به
المتوسّلون إلى الله
الصفحه ٢٤٥ : عن
الإمام عليّ عليهالسلام في نهج البلاغة في خطبته (١٩٢) قولهعليهالسلام : «فإن الله سبحانه لم يلعن
الصفحه ٢٣ : يعني أنَّ هناك غيرها من الأشياء الّتي يطلق
عليها الشعائر. ومن الواضح أنَّ إطلاق كلمة الشعائر على
الصفحه ١١٩ :
المستوى الاقتصادي
والاجتماعي لبني إسرائيل.
إذ من الواضح ،
أنّ وصف الملك في الأحاديث ، وصف يحاكي
الصفحه ١٨٥ : ) : المنهاج الطريق الواضح ، وقال المبرد : الشرعة ابتداء
الطريق ، والمنهاج الطريق المستقيم.
(لِيَبْلُوَكُمْ
الصفحه ١٨٨ :
الواضحة بالقوّة الفكريّة والعمليّة ، لأنّ القوّة لا بدّ من أن تقابل بمثلها.
* * *
الصفحه ١٨٩ : : «الموضحة بالموضحة» ، وتسمّى
الواضحة من الشجاج الّتي بلغت العظم فأوضحت عنه والهاشمة بالهاشمة «الّتي هشمت
الصفحه ١٩٨ : قذرات الجهل
والتخلّف. أمّا المنهاج ، فهو الطريق الواضح
الصفحه ٢١٩ : ء المنافقين أمام الحقيقة الواضحة ، (فَيُصْبِحُوا عَلى ما
أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نادِمِينَ). ويقف المؤمنون
الصفحه ٢٤٢ : الانحراف
عن الحجج الواضحة والبراهين القاطعة الّتي تضع الحقيقة في نصابها الصحيح بعيدا عن
كل حالات الريب
الصفحه ٢٦٥ : اللهصلىاللهعليهوآلهوسلم ، لا سيما في الجانب المتصل بالوعي الفكري التشريعي
للرسالة الإسلاميّة.
ومن الواضح ، أن مسألة
بهذه