الصفحه ٥ : ، مستول على الآفاق. والعلم إلى عفاء ودروس ، وعلى خفاء
وطموس ، وأهله في جفوة الزمن البهيم ، يقاسون من عبوسه
الصفحه ١٨٤ : قال : (يا أَيُّهَا
الْمُدَّثِّرُ) (٢) ومنهم من قال : فاتحة الكتاب.
واختلفوا أيضا في
آخر ما أنزل فقال
الصفحه ٨٠ : وعونه.
ثم رجع الكلام بنا
إلى ما قدمناه ، من أنه لا سبيل إلى معرفة إعجاز القرآن من البديع الذي ادعوه في
الصفحه ٢٧ : المنزلة. وأنه وإن كان يمكن أن يكون من فائدة قوله إنه عربي
مبين ، أنه مما يفهمونه ولا يفتقرون فيه إلى
الصفحه ٢٩ : . فذكر في الكتاب الذي جاء به معجزة له :
قصة آدم عليهالسلام ، وابتداء خلقه ، وما صار إليه أمره من الخروج
الصفحه ١٧٨ : بالتعمّل ؛ كما ذكرتم في البيان وغير ذلك؟
قلنا : لو عمد إلى
كتاب «الأجناس» ، ونظر في كتاب «العين» ، لم
الصفحه ١٨٩ :
عرف قوم عيسى نقصانهم. فيما قدروا من بلوغ أقصى الممكن في العلاج ، والوصول إلى
أعلى مراتب الطب. فجاءهم
الصفحه ١٤٨ : ما قالوه في ذلك يخرج
الكلام عن غرض الكتاب ، نقلت لك جملة مما ذهبوا إليه في هذا المعنى ، فتتّبع تعلم
الصفحه ١٥٨ :
كلام مليح؟ على أن متأخري الكتاب قد نازعوه في طريقته. وجاذبوه على منهجه. فمنهم
من ساواه حين ساماه
الصفحه ١٢٩ : عددناها عليك أو غيرها لا تقف
بك على غرضنا من هذا الكتاب ، فلا سبيل لك إلى الوقوف على تصاريف الخطاب ، فافزع
الصفحه ٤١ : ، وقد حكى في القرآن تلك الأمور حكاية من شهدها ،
وحضرها.
ولذلك قال الله
تعالى : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا
الصفحه ٧ : الشبهات ، وتزيل الشكوك التي تعرض للجهّال ،
وتنتهي إلى ما يخطر لهم ، ويعرض لأفهامهم من الطعن في وجه المعجزة
الصفحه ١٦٩ : يَدَكَ
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ) (١٥) وقوله : (وَلَنُذِيقَنَّهُمْ
مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى دُونَ
الصفحه ١١ : كثيرا من
الاحتجاج على التوحيد. ثم قال تعالى : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ
الصفحه ١٥٢ : فيها بشيء ، وقد زيد عليه فيها ومن قصد إلى أن
يكمل عشرة أبيات في وصف السيف فليس من حكمه أن يأتي بأشيا