الصفحه ١٨٩ : دلت على صحة قول المرسل بها ، وبرهان شهد له برهان
الأنبياء المتقدمين. وبينة على طريقة من سلف من الأولين
الصفحه ١٦٩ : ) (٢) وقوله : (بَلْ نَقْذِفُ
بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذا هُوَ زاهِقٌ) (٣) فالدمغ والقذف
الصفحه ١١٧ :
وقوله : «بغصني
دوحة» تعسّف ، ولم يكن من سبيله أن يجعلهما اثنين.
والمصراع الثاني
أصح ، وليس فيه
الصفحه ١٦٨ :
وقوله : (وَإِذْ نَتَقْنَا الْجَبَلَ فَوْقَهُمْ
كَأَنَّهُ ظُلَّةٌ) (١) وقوله : (إِنَّما مَثَلُ
الصفحه ٥٥ : قوله عز ذكره : (وَاخْفِضْ لَهُما
جَناحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ) (١) وقوله : (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الصفحه ١٠٨ : » فكأنه قال : قفا وقوف صحبي بها على مطيهم. أوقفا
حال وقوف صحبي. وقوله بها متأخر في المعنى وإن تقدم في
الصفحه ٥٩ :
وقوله :
كأن قلوب الطير
رطبا ويابسا
لدى وكرها
العناب والحشف البالي
الصفحه ٦٤ : ) (١) وقوله : (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِ) (٢) وقوله : (يُولِجُ
الصفحه ٧٥ :
ونظير ذلك من
القرآن ما حكى الله تعالى عن إبراهيم الخليل من قوله : (اعْبُدُوا اللهَ وَاتَّقُوهُ
الصفحه ١٤٦ :
وقوله : فكيف يكون
إن لم يسأل ، مليح جدا ، ولا تستمر ملاحة ما قبله عليه ، ولا يطرد فيه الماء
اطراده
الصفحه ١١٠ : أطعم للأضياف إلا أن
يورد الكلام مورد المجون ، وعلى طريق أبي نواس في المزاح والمداعبة. وقوله
الصفحه ١٤٩ :
لعيوف
ثم قوله : «ولو
أردته يوما حشو بارد» ثم قوله : «حمدويه الأحول» وحش جدا فما أمقت هذا البيت
الصفحه ١٥٣ :
لجرى من المهجات
بحر مزبد
وقوله : «مصغ إلى
حكم الردى إن تأملته» مقلوب كان ينبغي أن يقول يصغي
الصفحه ٧٤ :
سقيت الغيث
أيتها الخيام
ومعنى الالتفاتات
أنه اعترض في الكلام قوله : (سقيت الغيث) ولو لم يعترض
الصفحه ١٠٤ : ، لأن الشعر
يضيّق نطاق الكلام ، ويمنع القول من انتهائه ، ويصده عن تصرفه على سننه.
وحضره من يتقدم في