الصفحه ٥٦ : : ألستما
على ما قررتكما عليه من الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله والجنة والنار والبعث؟
قلنا : نعم ، كأنها
الصفحه ١٢٧ : : الإيمان أفضل من الإسلام ، والتقوى في الإيمان
أفضل من الإيمان ، واليقين في التقوى أفضل من التقوى ، والصدق
الصفحه ١١٥ : مُؤْمِنِينَ) [٣] قال : أي مهلك نفسك باتباع المراد في هدايتهم ، وقد
سبق الحكم منا بما يكون من إيمان المؤمن وكفر
الصفحه ٦٠ : لَنا) [١٠٩] يعني لا علم لنا بما كان في قلوبهم من الإيمان بك
وغيره ، إنما علمنا بما أظهروه من الإقرار
الصفحه ١٠٨ :
من الغير ، وهو
أقدم مما نصبه الله تعالى علما في أرضه وجعله في المسجد الحرام ، كذلك القلب له
قلب
الصفحه ١٦٢ : انقاد له
وخضع ، وهو من نور الإيمان ، ثم وصف المنافقين أنهم يقولون لهم : (انْظُرُونا نَقْتَبِسْ مِنْ
الصفحه ١٠٩ : الخشية ظهر الخشوع على ظاهره ، وهي من شروط الإيمان.
وقد حكي عن الحسن
بن علي (١) رضي الله عنه أنه إذا فرغ
الصفحه ١٦٤ : نزع الله نور
الإيمان من قلبه ، ومن لم يصدق فليجرب.
قوله تعالى : (أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ
الصفحه ٥٠ : الإيمان بالله ، فنور الإيمان من أعظم منن الله عزوجل وكراماته. والثاني الطيب من القول ، وهو قوله تعالى
الصفحه ٥٨ : ، وطهارة العقل من الحمق ،
وطهارة الظن من النميمة ، وطهارة الإيمان مما دونه ، ولكل عقوبة طهارة ، إلّا
عقوبة
الصفحه ١٩٣ : أنوار الإيمان وأنوار الطاعات وأنوار الكونين.
(وَلَيالٍ عَشْرٍ) [٢] العشرة من أصحابه الذين شهد لهم
الصفحه ٨٢ : طبع السحرة المكر والخداع ،
والرابع طبع الأبالسة الإباء والاستكبار. فالعصمة من طبع البهائم الإيمان
الصفحه ٩٨ : السنة ، لأن لكل شيء من مقامات العابدين مثل الخوف والرجاء والحب والشوق
والزهد والرضا والتوكل غاية ، إلا
الصفحه ٢٠٥ : له ، فرأى امرأة في
المغارة وحدها ، فقال لها : من أنت؟ قالت : أمة من إماء الله ، إليك عني لا يذهب
الحب
الصفحه ٤٧ : ليس كل من أحب الحق أحبه ، لأن إبليس قابله
بعلاء الحب فقال : (أَأَسْجُدُ لِمَنْ
خَلَقْتَ طِيناً