الصفحه ٣٨ :
وحسن الظّنّ
جاوز كلّ حجب
وحسن الظّنّ
جاوز نور نار
علامات المقرّب
وواضحات
الصفحه ١٣٦ :
والنون نوره والهاء هدايته منه إياهم ، فهم على سنن الطريق الواضح إليه.
والله سبحانه
وتعالى أعلم
الصفحه ١٤٣ : الممتد الواضح إلى طريق النجاة وسبيل
الرشد.
قوله تعالى : (إِنَّهُمْ لَنْ يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ
اللهِ
الصفحه ١١ : بن محمد بن عبد
الله الصّقليّ المتوفى نحو سنة ٣٨٠ ه / نحو ٩٩٠ م (١) ، بتأليف كتاب : «الشرح والبيان
الصفحه ٤١ : : (وَقُومُوا لِلَّهِ قانِتِينَ) [٢٣٨] أي قاموا لله في الصلاة مطيعين. فكم من مصلّ غير
مطيع كالمنافق ونحوه. وسئل
الصفحه ٤٤ : الله صلىاللهعليهوسلم وهم نحو من أربعين رجلا ، ليست لهم في المدينة مساكن ولا
عشائر ، فهذه أحوال أقوام
الصفحه ٤٩ :
فاستدار نحو
القبلة بقدرة الله.
قوله : (وَجْهَ النَّهارِ) [٧٢] أي أول النهار. قوله : (وَاللهُ
الصفحه ٦٢ : المنكر. وقد كان عندنا رجل بالبصرة له منزلة رفيعة ، لزمه فرض من ذلك في وقت من
الأوقات ، فبادر نحوه ، فلقيه
الصفحه ٦٧ : ء ١ /
٢٨٤.
(٣) العجاج : عبد
الله بن رؤبة بن لبيد بن صخر السعدي التميمي (... ـ نحو ٩٠ ه) : راجز مجيد ، من
الصفحه ٧٩ : معه في أول النهار ، حتى كان نحو نصف من النهار ، حتى وجد بعضنا طعم التراب
في أنفه ، حتى قال بعضنا لبعض
الصفحه ٨١ : يعقوب عليهالسلام عاضا إصبعه ، فولى عند ذلك نحو الباب مستغفرا.
قوله تعالى : (اذْكُرْنِي عِنْدَ رَبِّكَ
الصفحه ٨٩ :
رضاك بقضائي.
__________________
(١) سارية بن زنيم
الدؤلي (... ـ نحو ٣٠ ه) : صحابي ، من الشعرا
الصفحه ١٠٥ : سهل ذات ليلة فأخرجت فتيلة السراج ،
فنالت من إصبعي شيئا يسيرا أو لمت منه ، فنظر إلي سهل ووضع إصبعه نحو
الصفحه ١١٢ : القلوب ١ /
٤٠١.
(٢) عون بن عبد الله
بن عتبة بن مسعود الهذلي (... ـ نحو ١١٥ ه) ، خطيب ، راوية ، ناسب
الصفحه ١١٨ : الأصول ٤ / ١٨٦.
(٢) عامر بن عبد الله
، المعروف بابن عبد قيس العنبري (... ـ نحو ٥٥ ه) : تابعي. أول من