الصفحه ٢٣ : . فقيل له : أليس قد هدانا الله إلى الصراط
المستقيم؟ قال : بلى ، ولكن طلب الزيادة منه كما قال
الصفحه ١٥ : أمر الله الحكيم ، وهو الصراط المستقيم ، وهو الشفاء النافع ، وهو الذي
لم تنته الجن إذ سمعته أن قالوا
الصفحه ١٤٤ : على طريق الحق بالخروج عن المعاملات
والرسومات والتحقيق بالحق ، وهو الصراط المستقيم.
قوله : (يا
الصفحه ٧٦ : صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) [٢٥] قال : الدعوة عامة والهداية خاصة ، فإنه رد الهداية
إلى المشيئة وهي سابقة القدر من
الصفحه ١٣٩ : وإتيانهم.
قوله : (وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ) [٥٢] أي تدعو إلى ربك بنور هدايته.
الصفحه ١٧٣ : عَلى صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ) [٢٢] قال : يعني أم من يكون متبعا شرائع الإسلام مقتديا
بالنبيين.
والله سبحانه
الصفحه ٦٤ : صِراطِي
مُسْتَقِيماً) [١٥٣] قال : الطريق المستقيم هو الذي لا يكون لأصحاب
الأهواء والبدع في الدين ، هم ليست
الصفحه ١٦٢ : نُورِكُمْ) [١٣] فنمضي معكم على الصراط فإنا في الظلمة ، فتقول لهم
الملائكة : (ارْجِعُوا وَراءَكُمْ
الصفحه ١٩٠ :
عباد لا يوقفون مواقفة ، ولا يحسون بهول من أهوال يوم القيامة من الحساب والسؤال
والصراط ، لأنهم له وبه
الصفحه ١٩٤ : : ٣].
وقيل : يعني التدبير.
قوله تعالى : (فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ) [١١] قال : أي فهلا جاوز الصراط
الصفحه ٦٥ :
الْمُسْتَقِيمَ) [١٦] أي شرائع الإسلام بعد أن بينها الله تعالى لهم بقوله
: (أَوَلَمْ يَهْدِ
لَهُمْ) [السجدة : ٢٦
الصفحه ١٣٧ : الخاتمة ، وفي الطريقة الوسطى ، والجادة المستقيمة التي من
سلكها سلم ، ومن تعداها ندم. قوله : (لا يَسْأَمُ