الصفحه ١٨ :
(إِنَّا جَعَلْناهُ
قُرْآناً عَرَبِيًّا) [الزخرف : ٣] أي
بينّاه بلسان عربي مبين ، يعني بحروف المعجم
الصفحه ١٠٠ : المبين.
قوله تعالى : (يَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقِينَ إِلَى
الرَّحْمنِ وَفْداً) [٨٥] أي ركبانا. والمتقون
الصفحه ١٣٠ : وَقُرْآنٌ
مُبِينٌ) [٦٩] قال : هو الذكر والتفكر.
والله سبحانه
وتعالى أعلم.
الصفحه ١٣١ : : (إِنَّ هذا لَهُوَ الْبَلاءُ الْمُبِينُ) [١٠٦] قال : يعني بلاء رحمة ، ألا ترون كيف بعثه على
الرضى. قال
الصفحه ١٤٠ :
السورة التي يذكر فيها الزخرف
قوله تعالى : (حم (١) وَالْكِتابِ الْمُبِينِ) [١ ـ ٢] أي بين
فيه
الصفحه ١٤١ : ببعض.
قوله تعالى : (يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ
مُبِينٍ) [١٠] قال : الدخان في الدنيا قسوة القلب
الصفحه ١٥٤ : ألم ويسقم.
قوله تعالى : (فَفِرُّوا إِلَى اللهِ إِنِّي لَكُمْ
مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ) [٥٠] قال : يعني
الصفحه ٣٤ : الأولياء ١٠
/ ١٩٨.
(٣) في الحلية : (وانتظار
الوحي).
(٤) ما بين القوسين
إضافة من الحلية.
الصفحه ٣٩ : ومقامات جميع الأنبياء المقربين ، حتى صار مكلما
بالله بلا وحي ولا ترجمان أحد ، بيانه قوله : (فَأَوْحى إِلى
الصفحه ٤٦ : والنورانيون والذاتيون ،
وبعد العلوم الأربعة : الوحي والتجلي والعندي واللدني ، كما قال تعالى : (آتَيْناهُ
الصفحه ٨٩ : القرآن في الصلاة بما أوحينا إليك. قيل : ما
الوحي؟ قال : المستور من القول ، قال الله تعالى : (يُوحِي
الصفحه ١٣٦ : ، (يُلْقِي الرُّوحَ مِنْ أَمْرِهِ) [١٥] أي ينزل الوحي من السماء إلى الأرض بأمره.
قوله : (وَقالَ رَبُّكُمُ
الصفحه ١٨٤ : .
(فَالْمُلْقِياتِ
ذِكْراً) [٥] وهو الوحي إلهاما يلقيه نفس الروح والعقل والقلب على
نفس الطبع وهو الذكر الخفي