الصفحه ١٣٠ : اللسان لم يستقر قلبه دون العرش ، ومن عبد الله بالإنصاف كانت السماوات
والأرض في ميزانه. قيل : وما الإنصاف
الصفحه ٦٠ : باللسان (إِنَّكَ أَنْتَ
عَلَّامُ الْغُيُوبِ) [١٠٩] فقيل له : يطالبهم بحقيقة ما في قلوب الأمة؟ فقال :
لا
الصفحه ١٠ : القاهرة ، دار الإنسان. ويضم هذا الكتاب بعض
أقوال سهل التستري ، محكية على لسان ابن سالم أحيانا ، وعلى لسان
الصفحه ٦٤ : وأسبابه ، وإنما مثل ميل القلب اللسان إذا تكلم اللسان بشيء لم
يتكلم بغيره ؛ كذلك القلب ؛ إذا هم بشيء لم يكن
الصفحه ٩٠ : ألف لسان ، يثني على الله بكل لسان ستمائة وستين ألف
مرة في كل يوم ، فإذا كان يوم القيامة نظر إلى عظمة
الصفحه ١٢١ : مقامات : جمهور القلب ، ومقام اللسان من
القلب ، ومقام الجوارح من القلب. وقوله : «ذهب ثلثا دينه» يعني اشتغل
الصفحه ١٢٧ :
القلب ثابت ، واليقين بالصدق راسخ ، فصدق العين ترك النظر إلى المحظورات ، وصدق
اللسان في ترك ما لا يعني
الصفحه ١٧ : اللسان بتدبير وتؤدة وتأن ، وهذا المهتر إنّما ينطق به ، فكأنه الماء
على لسانه يجري ، حتى يشبه الهذيان في
الصفحه ١٩ : ببغداد عبد أسود عجميّ اللسان
، نسأله عن القرآن آية آية ، فيجيبنا عن ذلك بأحسن جواب ، وهو لا يحفظ القرآن
الصفحه ٤٣ : (٣) : الحكمة خشية الله تعالى. وقال ابن عمر : الحكمة ثلاث :
آية محكمة ، وسنة ماضية ، ولسان ناطق بالقرآن. وقال
الصفحه ٤٨ : مصلوب وجهه إلى غير القبلة ، فقال : أين ذلك اللسان الذي كنت تقول به
صادقا : «لا إله إلّا الله» ، ثم قال
الصفحه ٥١ : الله لنت لهم (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا) [١٥٩] باللسان (غَلِيظَ الْقَلْبِ
لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ) [١٥٩
الصفحه ٥٨ : : الطهارة أربعة أشياء : صفاء المطعم وصدق اللسان
ومباينة الآثام وخشوع السر ، وكل واحد من هذه الأربعة يقابل
الصفحه ٦٨ :
__________________
(١) الرجز ليس للعجاج
، وهو بلا نسبة في لسان العرب (نتق).
(٢) كتاب الزهد
الكبير ٢ / ٣٥٦.
الصفحه ٩٥ : عن أنفسهم العذاب.
__________________
(١) لسان العرب (أوب).
(٢) ضمرة بن حبيب بن
صهيب الزبيدي