الصفحه ٤٨٤ : العبد الراجى رحمة ربه الباقى ، عبد
الهادى ابن الشيخ عبد الباقى ، المدرس بمدرسة حسين باشا بمدينة ، بروسة
الصفحه ١٤ :
ليأتينّك منى منطق قذع
باق كما دنّس القبطيّة الودك
(٥) فى ياقوت : الفراء.
الصفحه ١٠٣ :
المحلة التى حولها بتواتر الغرق ، وأثرها باق إلى الآن بشاطئ دجلة ، وكان أحد
حدودها خندق طاهر ، وعليه قنطرة
الصفحه ١١٩ : نواحى سنجار ، بينها وبين البرّ ، وأهلها عرب باقون على عربيّتهم فى
الشكل والكلام ، وقرى الضيف.
وقناة
الصفحه ١٢١ : ؛ وأثر الأرحاء باق إلى
الآن.
(قنطرة النعمان) وهو
النعمان بن المنذر ملك العرب ، وهى قرب قرميسين.
وقيل
الصفحه ١٤٩ : الشعراء من ذكره ، ولا أثر له يعرف البتّة.
قلت : وليس كذلك ،
بل أثر النهر القديم باق ، وإنما استخرج له
الصفحه ١٥٠ : باقية إلى الآن ، خالية من السكّان.
__________________
(١) فى ا : إنما كان
دجاجهم.
(٢) قال محمد بن
الصفحه ٢٣٧ : قريبة ، آثارها وأسماؤها باقية ، وهى
أسفابورووه وعرّبوه أردشير على نهرشير ، وعرّب هنبوشابور على جنديسابور
الصفحه ٢٤٠ : ،
والباقى أعلام لا تعرف إلا بذلك.
__________________
(١) قال كثير :
رهبان مدين والذين عهدتهم
الصفحه ٢٤٢ :
كأن هاديه جذع برايته
من نخل مذود فى باق من الشذب
الصفحه ٢٥٨ : مريفق
سقتك الغوادى من حمام ومن شعب
(٥) فى ا : وبجاية باقى.
(٦) قال ابن دراج
الصفحه ٣٠٨ : ، وهى باقية إلى الآن.
(المنارة) واحدة
المنائر ، إقليم المنارة بالأندلس ، قرب شذونة ، وهى من ثغور
الصفحه ٣٩٨ : ، وقنطرة بنى زريق ، وأما القناطر الباقية
فكانت خربت قبل ذلك.
(نهر الفضل) نهر
من نواحى واسط ، عليه قرى
الصفحه ٤٠٠ : ، باق إلى الآن مستمدّة من الخالص ، فيسير تحت الأرض
حتى يدخل دار الخلافة ، وهو المسمّى بالفردوس ، منسوب
الصفحه ٤٠١ : ، ومدنه وقراه باقية إلى الآن ، ليس فيها أحد لانقطاع الماء عنها
بسبب خراب المصلحة التى كانت ترد الماء عليه