الصفحه ٧١ : [حين] وصل كتاب الحسن في
أوّل الكتاب الشعر والكلام بعده» (١).
قال ابن عساكر :
«أخبرنا أبو القاسم بن
الصفحه ٨٧ :
فبلغ الشعر معاوية
فعزله» (١).
وذكر ابن عساكر
وابن الأثير بترجمته ، وكذا المؤرّخون ـ كالطبري وابن
الصفحه ١٥٠ : من شعره ، فجمعت ذلك ، فإذا متُّ
فاحشُ به فمي وأنفي.
وروى عبد الأعلى
بن ميمون بن مهران ، عن أبيه
الصفحه ٢٠١ : الإسلام.
انظر : الشعر والشعراء ٢ / ٦٤٨ رقم ١٢٨
، الأغاني ١٤ / ١٠ ، الاستيعاب ١ / ٣٥٤ رقم ٥٢٠ ، الإصابة
الصفحه ٢١٧ : :
«وجاء رسول من قبل
يزيد ، فأمر عبيد الله بن زياد أنْ يرسل إليه بثقل الحسين ومن بقي من أهله» (٢).
شعره
الصفحه ٢١٨ :
علينا وهم كانوا
أعقّ وأظلما
والشعر لحصين بن
الحُمام المرّي.
__________________
(١) روح
الصفحه ٢١٩ : بالشعر
المذكور ، وقد تقدّمت روايته (٢).
وقال البلاذري
: «حدّثني عمرو
الناقد وعمرو بن شبّة ، قالا : ثنا
الصفحه ٢٢٩ : ؛ قال الغلام : لا شيء أكبر من الله.
فلمّا قال : أشهد
أنْ لا إله إلّاالله ؛ قال الغلام : يشهد بها شعري
الصفحه ٢٦٤ : على جوفه ، فاستنقذه أصحابه ، وعاد مسلم ينشد شعره.
الصفحه ٢٩٤ : » (١).
شعرٌ للإمام عليهالسلام
في الشقوق
قال ابن شهرآشوب :
فلمّا نزل شقوق ،
أتاه رجلٌ ، فسأله عن العراق
الصفحه ٣٩٩ : عامر.
فبلغ معاوية شعره
، فأقسم عليه ليلحقنّ بسفيان في أرض الروم ، ليصيبه ما أصاب الناس ، فسار ومعه
الصفحه ٤٥٥ : أقوى علامات النفاق ، فإنْ آمنتَ بذلك فيا ليت شعري ماذا
تقول في يزيد الطريد؟! أكان يحبّ عليّاً كرّم الله
الصفحه ٤٧٣ : المعتزلي عزّ الدين عبد الحميد ابن هبة الله المدائني (ت
٦٥٦) ، نشر دار الجيل ، بيروت ١٤١٦.
٩٩ ـ الشعر