الصفحه ٣٩٩ : العلوم والفنون ، له مصنّفات كثيرة ، منها : كنوز الحقائق ،
الكواكب الدرّيّة ، فيض القدير شرح على الجامع
الصفحه ٢٠ : » ، فقالوا بأنّ مدّة
خلافته متمّمة للثلاثين (١).
وأيضاً ، فقد
ذكروا الحسن عليهالسلام بشرح حديث «الأئمّة
الصفحه ٤٦٠ : قُتل الحسين بن عليّ انكسفت الشمس كسفةً حتّى بدت الكواكب نصف
النهار ، حتّى ظننّا أنّها هي».
قال
الصفحه ٤١٠ : عليهالسلام أنْ لا يقاتل معاوية ، قال : وقد تذكّر عليٌّ ذلك ليلة
صِفّين ، وأنّه قال : لله درّ مقام عبد الله بن
الصفحه ٤٧١ :
٧٣ ـ الخصال ،
للشيخ الصدوق أبي جعفر محمّد بن علي بن بابويه (ت ٣٨١) ، تحقيق علي أكبر الغفّاري
، نشر
الصفحه ٢٢٢ : مّن
قَبْلِ أَن نَّبْرَأَهَا».
فقال يزيد لابنه
خالد : اردد عليه.
قال : فما درى خالد
ما يردّ عليه
الصفحه ٢٣١ : أعثم : «وخرج
عليُّ بن الحسين ذات يومٍ ، فجعل يمشي في أسواق دمشق ، فاستقبله المنهال بن عمرو
الصابئ فقال
الصفحه ٤٥٥ : تعالى وجهه أم كان يبغضه؟!
ولا أظنّك في مرية
من أنّه عليه اللعنة كان يبغضه رضي الله تعالى عنه أشدّ
الصفحه ٣٢٦ : ، البداية والنهاية ٨ / ١٤٣
(٣) الدر النظيم :
٥٥١
(٤) بحار الأنوار ٤٤
/ ٣٤٤ ، وانظر : تاريخ الطبري
الصفحه ٢٤ :
بن سنان فخضخضه به ، وأكبّ ظبيان بن عمارة عليه فقطع أنفه ، ثمّ أخذا له الآجُرَّ
فشدخا رأسه ووجهه حتّى
الصفحه ٣٦ : سؤاله أوّل ما وقف عليه ، فاختلفا في ذلك ، فلم ينفذ للحسن من الشرطين شيء!
وأخرج ابن أبي
خيثمة من طريق
الصفحه ١١٦ :
نجيّ الحضرميّين
على أبوابهما أيّاماً بالكوفة ، وكانا شيعيّين ، وذلك بأمر معاوية ، وقد عدّهما
الصفحه ٤٥٢ :
المشعرة بترتّب الوعيد على الاستمرار على ما هم عليه إشعارٌ بقبول توبتهم.
(لَهُمْ عَذابٌ
أَلِيمٌ) ، أي
الصفحه ٤٣ : المُغِيْرَة بن شعبة على معاوية وتشجيعه إيّاه على العهد
ليزيد ، وذلك لمّا أراد معاوية عزل المُغِيْرَة عن الكوفة
الصفحه ٦٤ :
وروى الذهبي ، عن
عبد الله بن ظالم ، قال : «كان المُغِيْرَة ينال في خطبته من عليٍّ ، وأقام خطبا