الصفحه ٣٤٦ :
عبد الأعلى الكلبي
وهو عبد الأعلى بن
يزيد الكلبي العليمي ، من بني عليم ، كان فارساً شجاعاً قارئاً
الصفحه ٢٤٦ :
الخلائق محبّته ،
ولا أن يرجعوا من أمرهم إلى ما يحبّ ، وقد كان منهم منافقون يبدونه النصر ويضمرون
له
الصفحه ٢٧٣ : داخلاً منها بشبر ، وأيم الله لو كنتُ في
جحر هامة من هذه الهوام لاستخرجوني حتّى يقضوا فيَّ حاجتهم ، ووالله
الصفحه ٨٤ :
أعطى الإله
عهوداً لا أجيش بها
أو لا فبرِّئت
من دين وإيمانِ
إن
الصفحه ١٤ :
«تلقّفوها الآن
تلقّف الكرة ، فما من جَنّة ولا نار» (١).
قال المسعودي : «وقد
كان عمّار حين بويع
الصفحه ٤٧٧ : دار إحياء التراث العربي ، بيروت ١٤١٧.
١٥١ ـ معجم ما
استعجم من أسماء البلاد ، لعبد الله بن عبد العزيز
الصفحه ١١٤ : حبّة : دخل
جويرية على عليٍّ عليهالسلام يوماً ، وهو مضطجع ، وعنده قوم من أصحابه ، فناداه جويرية
: أيّها
الصفحه ١٠٥ : البخاري :
يتكلّمون فيه.
وقال النسائي :
ليس بالقوي.
وقال الجوزجاني :
كذّاب.
وقال ابن حبّان :
كان يؤمن
الصفحه ٨٣ : المؤمنين وأنت
غياث المحروب وسند المسلوب ، فهل من فرج؟
ثمّ بكى وقال في
بكائه :
في القلب منّي
نار
الصفحه ١٠٨ : حبّان في «تعجيل
المنفعة» ، وروايته في «لسان الميزان» عنه!
وأمّا أن يكون هذا
هو السبب في قتله كما هو
الصفحه ٣١٥ :
الذي يظهر من
كلمات المؤرّخين ، والنظر في أخبار الرواة ، والتأمّل في مجريات الأُمور والحوادث
الصفحه ١٠٧ :
ولا تهيّجوه.
قال عامر : فما
الذي أتعلّم من هذا أو من هؤلاء؟!» (١).
لكنْ في «ميزان
الاعتدال
الصفحه ٢٠٧ :
ضعيف ، قد فسد
البلد ؛ فقال له النعمان : أكون ضعيفاً في طاعة الله أحبّ إليّ من أن أكون قويّاً
في
الصفحه ٣٥٢ : على فضائح بني أُميّة وحكومتهم ...
ومن العجب قول ابن
حبّان : «وكان مع الحسين بن عليّ رضي الله عنهما
الصفحه ١٩ : عزوجل بإذنه ، وأنا ابن السراج المنير ، وأنا من أهل البيت
الّذين أذهب الله عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً