الصفحه ٣٢١ : الكبير ـ
للبخاري ـ ٤ / ٢٦٦ ـ ٢٦٧ رقم ٢٧٥٥.
والحَرُوريّة : فرقة من الخوارج تُنسب
إلى «حَرُوراء» وقيل
الصفحه ٨ :
بواسطة يزيد وبأمرٍ منه وإشرافٍ مستمرّ ، على يد أنصار بني أُميّة في الكوفة ،
وساعدهم على ذلك الخوارج
الصفحه ٢٧ : شيعة لأهل البيت عليهمالسلام ، وإنّما كان كثير منهم من الخوارج ..
ويشهد بذلك ما جاء
في كتاب قيس بن
الصفحه ٣٥ :
ابن حجر : «وذكر محمّد بن قدامة في كتاب الخوارج بسند قوي إلى أبي
بصرة ، أنّه سمع الحسن بن عليّ يقول في
الصفحه ٩٦ : القتل!! فكان من الشهود جمع كبير من الصحابة وأبناء الصحابة
وسائر الشخصيات من الحزب الأُموي والخوارج
الصفحه ١٦٣ : الخوارج في الكوفة ومع
أنصار الأُمويّين هناك ، هذا من جهةٍ ، ومع ولاته في المدينة ومكّة والكوفة من
جهةٍ
الصفحه ٢٠٨ : في صفّين، ثمّ اعتزل فكان من الخوارج; انظر:
مختصر تاريخ دمشق ٩ / ٣٣ رقم ٧.
(٢) ترجمة الإمام
الحسـين
الصفحه ٢٣٧ :
البابُ الثاني :
دور الحزب الأُموي والخوارج في الكوفة
الصفحه ٢٣٩ : عليهالسلام ، ونسّق مع أتباعه في الكوفة والخوارج المناوئين لأهل
البيت عليهمالسلام هناك ، وأمر ولاته في البلاد
الصفحه ٢٤٠ : الشام ... إلى آخر ما ذكرناه في الباب السابق.
والكلام الآن ...
في دور حزب بني أُميّة ورؤساء الخوارج
الصفحه ٢٤١ : لم يكونوا من الشيعة ، وإنّما كانوا من الحزب
الأُموي والخوارج في الكوفة ، ونحن نظنّ أنّ القارئ المنصف
الصفحه ٣١٧ : ... ولا سيّما
مع دسائس معاوية فيهم ...
أضف إلى ذلك ...
فرقة الخوارج التي حدثت في أُخريات أيّام أمير
الصفحه ٣٢٠ : ...» (٤).
٣ ـ الخوارج
وهؤلاء كانوا
كثرةً أيضاً ، وفيهم جماعة من الأشراف ؛ ولذا لمّا خطب ابن زياد في أوّل خطبةٍ له
في
الصفحه ٣٢٧ :
يكونوا شيعةً له ، وهؤلاء على قسمين :
أ ـ الخوارج ،
أمثال «شبث بن ربعي».
ب ـ حزب بني
أُميّة ، أمثال
الصفحه ٣٥٩ :
قد عُلم ممّا
تقدّم : أنّه لم يكن كلّ من كتب إلى الإمام بالقدوم شيعةً له ، فقد كان فيهم
الخوارج