الصفحه ١٤٣ : » (٢).
وقال ابن أبي
الحديد : «قال أبو الحسن المدائني : وكانت وفاته في سنة تسع وأربعين ، وكان مرضه
أربعين يوماً
الصفحه ٤٣٦ : صلىاللهعليهوسلم بتسع وأربعين سنة ، والعهد قريب ، والصحابة موجودون ، كابن
عمر الذي كان أَوْلى بالأمر منه ومن أبيه
الصفحه ٤٣٧ : بالذكر
أنّه تارةً يقول : «وإنّما عظم الخطب ، لكونه وُلِّي بعد وفاة النبيّ بتسع وأربعين
سنة ، والعهد قريب
الصفحه ٣٦ : سنة أربعين ، فقد وهم ، ولم يقل بعلم ، والله أعلم.
ولم يختلفوا أنّ
المُغِيْرَة حجَّ عام أربعين على ما
الصفحه ١٧ : عليهالسلام ليلة الحادي والعشرين من شهر رمضان في السنة الأربعين من
الهجرة النبوية ... وكان بعده مولانا الإمام
الصفحه ٨٨ : في
سنة أربع أو خمس وستّين (٢).
وعن عبد الرحمن بن
جبير بن نفير ، عن أبيه ، أنّه أتى بيت المقدّس يريد
الصفحه ٣٥٠ : بين يديه ـ ، ثمّ قاموا في سنة ٦٥ (٣) يطلبون بثأر الإمام بعد سنين ، حتّى خرجوا إلى قتال ابن
زياد وأهل
الصفحه ٢٨ : الإمام عليهالسلام ، فقد أرسل أربعةً من أصحابه ، وهم : عبد الله ابن الحارث
بن نوفل بن الحارث بن عبد
الصفحه ٩٥ : زياد قد ألقى
القبض على أربعة عشر رجلاً من أصحاب حُجر
__________________
(١) أُسد الغابة ١ /
٤٦١ رقم
الصفحه ١٣٢ : أشار على المغيرة بن شعبة أن يوفد إليه وفداً من الكوفة يطالبونه
بالعهد ليزيد والبيعة معه ، فأرسل أربعين
الصفحه ١٣٦ : ثمّ قالوا :
يا أمير المؤمنين!
ما هذا الذي تعظّمه من أمر هؤلاء الأربعة؟! إئذن لنا أن نضرب أعناقهم
الصفحه ٢٠٣ :
يزيد إلى واليه بالعراق عبيد الله بن زياد بقتاله ، فوجّه إليه جيشاً أربعة آلاف ،
عليهم عمر بن سعد بن أبي
الصفحه ٢٠٥ : ، وكانت مدّة خلافته
أربعين يوماً ...
ومن صلاحه الظاهر
: أنّه لمّا ولي صعد المنبر فقال : إنّ هذه الخلافة
الصفحه ٣٠٩ :
قال : اللهمّ إنّي
أعوذ بك من العَقْر!
ثمّ نزل ، وذلك
يوم الخميس الثاني من محرّم سنة إحدى وستّين
الصفحه ٣٦٠ : من قومه ، قال : كنت في الجيش الذي بعثهم عبيد
الله بن زياد إلى حسين بن عليّ ، وكانوا أربعة آلاف يريدون