الصفحه ٤٧٧ :
فيه في الجمع بين قوله (ع) إذا استيقن انه زاد في صلوته المكتوبة فليستقبل صلاته
وبين عقد المستثنى منه في
الصفحه ٣٠٦ :
والا فمع سبقه
بالعلم ولو انا ما لا يبقى مجال لجريان البراءة في المشتبهة ( لان بسبق ) العلم
ولو آنا
الصفحه ٤٣٤ : العدم مطلقا في الأسباب الشرعية والعقلية والعادية ( لان
) التكليف بالامر البسيط معلوم بجميع حدوده والشك
الصفحه ٤٧٨ :
رواية الكليني قدسسره
عنه (ع) من قوله إذا استيقن انه زاد في صلوته المكتوبة ركعة ، نقول انه لابد من
تقديم
الصفحه ٢٢٢ :
المعرفة بشيء جواز انكاره « بل » ربما يكون انكاره حراما عليه بل موجبا لكفره إذا
كان من الضروريات لما يظهر
الصفحه ٢٢٣ : خفائه والا فلا فرق في استلزام الانكار للتكذيب بين الضروري
وغيره ، وحينئذ فيمكن الجمع بين اطلاق كلامهم في
الصفحه ٧٧ : كلامهم والا لم يكن مجال للانكار عليهم والاستيحاش من مقالتهم
كما هو ظاهر وقد يوجه » كلامهم بوجه آخر
الصفحه ٤٧٦ :
الصلاة بزيادة
الركوع والسجود « الثاني » في بيان النسبة بين قوله (ع) إذا استيقن انه زاد في
صلوته
الصفحه ٤٧٥ : الكليني
والشيخ ( قدهما ) عن زرارة وبكير بن أعين ، إذا استيقن انه زاد في صلوته المكتوبة.
لم يعتد بها
الصفحه ٤٧٢ :
الأدلة بعنوان الزيادة على ظاهره في الزيادة الحقيقية ، كقوله (ع) إذا استيقن انه
زاد في المكتوبة ، وقوله
الصفحه ٧٦ : ( وربما ) أفيد
في توجيه كلامهم كما عن بعض الأعاظم قدسسره
بجعله ناظرا إلى شرطية العلم الخاص في أصل ثبوت
الصفحه ٨٢ : المستلزم للامتثال التفصيلي « والا » ففي
سائر الوجوه المذكورة في كلامهم كاللعب بأمر المولى ونحوه مناقشة
الصفحه ٤٧٤ : مانعية الزيادة في الصلاة من الأدلة الخارجية كقوله (ع) من زاد في
صلوته فعليه الإعادة ( وأما إذا كان ) الجز
الصفحه ٤٦٩ : يكاد يصدق
عنوان الزيادة الحقيقة ، ولذا لا يصدق على الدهن الذي أضيف إليه مقدار من الدبس
انه زاد فيه الا
الصفحه ١٤٥ :
للاشكال المزبور «
ومنها » معارضة المفهوم فيها مع عموم التعليل في الذيل بإصابة القوم بجهالة