الصفحه ٤٠٧ :
باب الدوران بين القصر والاتمام عن
موضوع هذا البحث ، فإنه باعتبار اخذ الأقل فيه بشرط لا عن الزيادة
الصفحه ٣٩٨ :
الاجتناب عن ملاقي
المفقود على العلية ، انما هو في صورة عدم علمه بعود المفقود بعد ذلك وصيرورته
مورد
الصفحه ٣٥٤ :
الاستصحاب والقاعدة
في متيقن الطهارة ، فتسقط الجميع في عرض واحد ، ولا يلتفت إلى ما بين استصحاب
الصفحه ٣٩٧ :
الجاري في المسبب
وهو الملاقي بالكسر ، فتجري فيه أصالة الطهارة لسقوط معارضها في المرتبة السابقة
الصفحه ٨٣ :
دعوة الامر في
متعلقه بالتزام ان الحكم المنشأ بالانشاء الوارد في الخطاب الشخصي هو سنخ الحكم
الساري
الصفحه ٢٤٢ :
عليه وما لا يطيقون
وما لا يعلمون وما اضطروا إليه والحسد والطيرة والتفكر في الوسوسة في الخلق ما لم
الصفحه ٤٤٣ : « وذلك » على الأول ظاهر ، فإنه مع الانحصار
بالمشكوك عالميته يشك في القدرة على الاكرام العشرة لأجل الشك في
الصفحه ٤٤٤ :
( بقى الكلام في حكم الشك في القواطع
والموانع ( وتحقيق الكلام ) في ذلك يستدعى تمهيد مقدمة لبيان
الصفحه ٢٢٥ :
الحكاية والطريقية
عن الاعتقاد في الباطن بل لابد من ترتيب اثار الكفر عليه في الفرض المزبور ( بقى
الصفحه ٣٩١ :
للموافقة القطعية لا
اشكال في أن لازمه هو الاقتصار في وجوب الاجتناب على خصوص الملاقى ـ بالفتح
الصفحه ٤٨ :
المقدار لا يحتاج في
تصحيحه إلى متمم الجعل كما أفيد ، بل يكفيه نفس الجعل الأولى ، غاية الامر يحتاج
الصفحه ٦٤ :
والمبغوضية والحسن والقبح في ذات واحدة وفى وجهة فاردة ( بتقريب ) ان مثل هذه
الجهات بعد كونها من الجهات
الصفحه ٢٩٥ :
« المسألة
الثانية »
في الشبهة الحكمية التحريمية لأجل اجمال النص ، وهو قد يكون من جهة اجمال ما يدل
الصفحه ٣٠٣ :
والأكثر ( ثم إن هذا
كله ) في النواهي النفسية ( واما ) النواهي الغيرية فتجري فيها أيضا الشقوق
الصفحه ٣٦٣ :
الاستعمال عدم
التمكن منها ولو تدريجا بمضي الليالي والأيام ، فلا ريب في فساده إذ ما من شبهة
غير