الصفحه ٢١٥ : صلىاللهعليهوسلم فأعطاها لليهود فسحروه عليهالسلام فيها وتولاه لبيد بن الأعصم اليهودى وبناته وهن النافثات
فى العقد
الصفحه ٨٩ : عليهالسلام. عن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال لما فرع الله تعالى من خلق السموات
الصفحه ١٩١ : القسم والمراد بالإنسان
بعض أفراده. روى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعث إلى أناس من بنى كنانة سرية
الصفحه ١٢٤ : والوزن لأن ما
يبخس شىء طفيف حقير وروى أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قدم المدينة وكان أهلها من أخبث
الصفحه ١٨٥ : الدالة على أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم هو الموعود فى كتابهم دلالة جلية لا ريب فيها كقوله تعالى (وَمَا
الصفحه ١٤٥ : التذكير بنفع الذكرى لما أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم طالما كان يذكرهم ويستفرغ فيه غاية المجهود ويتجاوز
الصفحه ٢٠ : ) من الكاملين فى الصلاح بأن عصمه من أن يفعل فعلا يكون تركه
أولى. روى أنها نزلت بأحد حين هم رسول الله
الصفحه ١٧٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى صباه أو يوم الميثاق فاستخرج قلبه فغسله ثم ملأه إيمانا
وعلما ولعله تمثيل
الصفحه ٥٨ : وَاسْتَكْبَرَ (٢٣) فَقالَ إِنْ هذا
إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ (٢٤) إِنْ هذا إِلاَّ
قَوْلُ الْبَشَرِ (٢٥) سَأُصْلِيهِ
الصفحه ١١٩ : ) * مالك الخلق ومربيهم أجمعين. عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم من قرأ سورة التكوير أعاذه الله أن يفضحه حين
الصفحه ١٦٩ : البحر سجوا إذا سكنت
أمواجه ونقل عن* قتادة ومقاتل وجعفر الصادق أن المراد بالضحى هو الضحى الذى كلم
الله
الصفحه ١١٨ : فجعل ذلك نفسا له مجازا فقيل تنفس الصبح (إِنَّهُ) أى* القرآن الكريم الناطق بما ذكر من الدواهى الهائلة
الصفحه ١٠٧ : ءَهُ
الْأَعْمى) روى أن ابن أم مكتوم واسمه عبد الله بن شريح بن مالك بن
أبى ربيعة الفهرى وأم مكتوم اسم أم
الصفحه ٢٧ : للكل (إِنَّهُ) أى القرآن (لَقَوْلُ رَسُولٍ) يبلغه عن الله تعالى فإن الرسول لا يقول عن نفسه (كَرِيمٍ
الصفحه ١٦٤ : لَهُمْ رَسُولُ اللهِ ناقَةَ
اللهِ وَسُقْياها)
(١٣)
____________________________________
(وَنَفْسٍ