الصفحه ١٩٢ : لا كسدر الدنيا وهو
شجر النبق كأنه خضد شوكه أى قطع وقيل مخضود أى مثنى أغصانه لكثرة حمله من خضد
الغصن
الصفحه ٧١ : ) وَلَقَدْ آتَيْنا
بَنِي إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الطَّيِّباتِ
الصفحه ٩٣ :
لهم من العرف وهو طيب الرائحة أو حددها لهم وأفرزها من عرف الدار فجنة كل منهم
محددة مفرزة والجملة إما
الصفحه ٢٩ : سبعمائة فما فوقها (وَمَنْ كانَ يُرِيدُ) * بأعماله (حَرْثَ الدُّنْيا) وهو متاعها وطيباتها (نُؤْتِهِ مِنْها
الصفحه ٢٠٩ : أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ)
(١٩)
____________________________________
سبيل الله تعالى
وقرىء نزل من
الصفحه ٢٥٦ : (يا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ
الطَّيِّباتِ وَاعْمَلُوا صالِحاً) (فَكَفَرُوا) أى بالرسل
الصفحه ٤٤ : مِنَ
الطَّيِّباتِ) وجعله حكاية عن قومه عليه الصلاة والسلام بحمل صيغة الجمع
على تغليبه على سائر المنذرين
الصفحه ٢٤٥ : جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذلِكَ الْفَوْزُ
الصفحه ١٣ : فنون الطيبات (وَلَكُمْ فِيها ما
تَدَّعُونَ) ما تمنون افتعال من الدعاء* بمعنى الطلب أى تدعون لأنفسكم
وهو
الصفحه ١٩٤ : منعمين بأنواع النعم من المآكل والمشارب والمساكن
الطيبة والمقامات الكريمة منهمكين فى الشهوات فلا جرم عذبوا
الصفحه ٦٦ : طيبات
المآكل والمشارب (يَلْبَسُونَ مِنْ سُندُسٍ
وَإِسْتَبْرَقٍ) إما خبر ثان أو حال من الضمير فى الجار أو
الصفحه ١٩٣ : طيبة الرائحة وعن السدى شجر يشبه طلح الدنيا ولكن له ثمر
أحلى من العسل وعن على رضى الله عنه أنه قرأ وطلع
الصفحه ٢٥٩ : )
____________________________________
(إِنَّما أَمْوالُكُمْ
وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ) بلاء ومحنة يوقعونكم فى الائم من حيث لا تحتسبون (وَاللهُ
الصفحه ٦٩ :
(وَإِذا عَلِمَ مِنْ
آياتِنا شَيْئاً اتَّخَذَها هُزُواً أُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ مُهِينٌ (٩) مِنْ
الصفحه ١٤٣ : لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ (٤٩) فَفِرُّوا إِلَى
اللهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٥٠) وَلا تَجْعَلُوا