الصفحه ١١٤ : رياء
ونفاق والكلام فيما حدث فى جبهة السجاد الذى لا يسجد إلا خالصا لوجه الله عزوجل كان الإمام زين
الصفحه ٧٤ : )
____________________________________
* على أنه خبر كان
أى ما كان متمسكا لهم شىء من الأشياء (إِلَّا أَنْ قالُوا
ائْتُوا بِآبائِنا إِنْ
الصفحه ١٤٦ : استعير لما يكتب فيه الكتاب من
الصحيفة وتنكيرهما للتفخيم أو للإشعار بأنهما ليسا مما يتعارفه الناس
الصفحه ٧٣ : ) وَقالُوا ما هِيَ
إِلاَّ حَياتُنَا الدُّنْيا نَمُوتُ وَنَحْيا وَما يُهْلِكُنا إِلاَّ الدَّهْرُ
وَما لَهُمْ
الصفحه ١٨٣ :
(يُعْرَفُ
الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي وَالْأَقْدامِ (٤١)
فَبِأَيِّ
آلا
الصفحه ١٨٤ :
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٤٧) ذَواتا أَفْنانٍ (٤٨) فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما
الصفحه ١٨٥ :
آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٥٥) فِيهِنَّ قاصِراتُ
الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا
الصفحه ١٨٦ :
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٦١) وَمِنْ دُونِهِما
جَنَّتانِ (٦٢) فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ١٨٢ :
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٣٤) يُرْسَلُ عَلَيْكُما
شُواظٌ مِنْ نارٍ وَنُحاسٌ فَلا
الصفحه ١٨٧ :
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٧١) حُورٌ مَقْصُوراتٌ
فِي الْخِيامِ (٧٢) فَبِأَيِّ آلا
الصفحه ٧٥ : فِيها قُلْتُمْ ما نَدْرِي
مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلاَّ ظَنًّا وَما نَحْنُ بِمُسْتَيْقِنِينَ (٣٢
الصفحه ١٥٩ :
(إِنْ هِيَ إِلاَّ
أَسْماءٌ سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ
الصفحه ١٦٠ :
(وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ
فِي السَّماواتِ لا تُغْنِي شَفاعَتُهُمْ شَيْئاً إِلاَّ مِنْ بَعْدِ أَنْ
الصفحه ١٨٠ :
(فَبِأَيِّ آلاءِ
رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٢٣) وَلَهُ الْجَوارِ
الْمُنْشَآتُ فِي الْبَحْرِ
الصفحه ٦٤ : وَما بَيْنَهُما لاعِبِينَ (٣٨) ما خَلَقْناهُما
إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ