الصفحه ٨٦ : طريق الشهادة الّتي سلكها الركبُ الحسيني
من المدينة إلى كربلاء ، وفي صحراء كربلاء ، في حرّ الهجير
الصفحه ١٦٨ : السلام من المدينة إلى مكّة ، ثمّ من مكّة إلى كربلاء ، ثمّ يقوم في
كربلاء ذلك المقام المشرِّف ، لم يسمع
الصفحه ٤٠٨ :
الركب الحسينيّ............................................................... ١٩٧
رملة بنت المخزوميّة
الصفحه ١٩٧ : كانت
تدبيراً من قبل أعداء الحسين عليه السلام وهدفهم تقطيع أوصال الركب الحسينيّ ، وتشتيت
جمع أصحاب
الصفحه ٤٣٤ : ................................... الزُبيرُ بنُ عَبْد المطّلب
٤٣
الحوار في النهضة الحسينية ، من رواية العَبّاس عليه السلام
الصفحه ٢٢٦ : ـ وهو والي المدينة ـ
يجيءُ مُتَنَكِّراً بِاللّيل حتّى يقف ، فيسمعُ بُكاءَها وندبها (٢).
قال السماويّ
الصفحه ٤٣١ :
و ١٦٠
تندُبُ الحُسينَ وتبكيه وقد كُفَّ بصرُها ، فكان مروانُ ، وهو
والي المدينة ، يجيءُ مُتَنَكِّراً
الصفحه ٤٢٤ : ............................................ ١٧٥
الأُسرة الحسينيّة من رجال ونساء وأطفال تستقرّ وتركن إلى
الطمأنينة ما دام العَبّاسُ على العهد
الصفحه ١٦٩ : الحفاظ على الحسين سيّده وإمامه قبل وبعد أن يكون أخاه
وابن أبيه.
وبذلك كانت الأُسرة الحسينيّة من رجال
الصفحه ١٦٥ : الحُسينية من (رجب سنة ٦٠ ـ حتّى عاشوراء سنة ٦١ هـ) احتوتْ على مجرياتٍ
مهمّةٍ كانَ للعبّاس فيها الدورُ الكبير
الصفحه ٧٨ : !!! (١).
وفي مطلع الحسين عليه
السلام من المدينة :
من عِبَر التاريخ ما وقع في طريق الحسين
عليه السلام إلى
الصفحه ٥٤٧ :
الشِعِر : ٣٠٤
(المدحتيّة) : ٣٢٣
المدينة
: مدينة رسول الله صلى الله عليه وآله : ٣٢٤ و ٢٧٠
الصفحه ١٦٧ :
عليه السلام :
كان العَبّاس عليه السلام في مَنْ رافق
الإمام الحسين عليه السلام عند خروجه من المدينة
الصفحه ٧٩ :
له مثل ما كان لجدّه من الإعجاز ، وهو سائر في طريقه إلى الشهادة والتضحية من أجل
الإسلام.
أليس الهدف
الصفحه ٣٦٦ : ، ومُنْذُ خُروج الإمام من المدينة ؛ لَمَعَ نجم العبّاس في
طليعة المجاهدين معهُ من أهل بيته عليهم السلام