الصفحه ٢٦٣ : ابن سعد (ص
١١٣). وانظر سير أعلام النبلاء للذهبي (٣ / ٣٣٣) فقد ذكرها مع أُختها (لُبابة) زوجة
عَبْد الله
الصفحه ٤٠٨ : ......................................................... ٩٢
الزبير بن عَبْد المطّلب............................................................ ٤٣
زوجات
الصفحه ١٩٣ : أبي طالب عليه وعليهم السلام ، فقالُوا : ما
تُريدُ؟
فقال : أنتُمْ ـ يا بني أُختي ـ
آمِنُونَ.
فقال
الصفحه ٥٩ : :
أن يتزوّج بابنة أُختها «أُمامة» لحُبّها
أولادها.
وأن يتّخذَ نعشاً ، ووصفته له.
وأن لا يشهدَ أحدٌ
الصفحه ١٦١ : ء فاطمة
عليها السلام.
زينب العقيلة أخت الحسين عليهما السلام (٢).
__________________
(١) راجع إبصار
الصفحه ١٧٣ : بسيفِهِ ، إذْ خفقَ برأسهِ ، وسمعتْ
أُختُه الصَيحَةَ ، فَدَنَتْ من أخيها فقالتْ : يا أخي ، أما تسمع الأصوات
الصفحه ١٩٤ : لإخوته : أجيبوه وإن كان فاسقاً ، فإنّه من أخوالكم! فنادوه : ما شأنُك؟ وما
تُريد؟
فقال : يا بني أُختي
الصفحه ٢٩١ : ؛ فَتَزَوَّجَها.
فلمّا كان يومُ الطَفّ قال شمِرُ بنُ
ذِي الجوشن الكِلابي لِلعبّاس وإخوته : أينَ بَنُو أُختي
الصفحه ٣٧٨ : : ١٠٢
أنتُمْ ـ يا بني أُختي ـ آمِنُونَ ـ ـ ـ
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ قال شَمِرٌ
الصفحه ٣٨٠ : الله ، وجعفر ،
والعَبّاس ؛ بنو عليّ ابن أبي طالب؟ ـ ـ ـ ـ ـ شَمِرُ : ١٩٤
أينَ بنو أُختي؟ فلم
الصفحه ٣٩٢ : : ١٧٣
يا أخي ، أما تسمع الأصوات قد اقتربت؟! ـ
ـ ـ ـ ـ ـ ـ زينب أُخت الحسين عليه السلام : ١٧٣
يا أسما
الصفحه ٣٩٣ : و ٣٤
يا بَنِي أُختي ، أنتم آمنون ، فلا
تقتلوا أنفسكم مع أخيكم الحسين ، والزموا طاعةَ أَمِيْر
الصفحه ٣٩٩ : الحنفيّة......................................................... ١٦٧
أُختُ الحُسين عليه السلام
الصفحه ٤٠٢ :
أُمامة بنت أبي العاص............................................. ٥٩
و ٦٠ و ١١٨
أُمّ كلثوم أُخت الحسين
الصفحه ٤٠٣ : : عَبْد الله ، وجعفر ، والعَبّاس ؛ بنو عليّ بن أبي
طالب.................... ١٩٤
بنو أُختي