الصفحه ٩ : الجمعة ، ولكنّي إذا صلّيت الجمعة دخلت فاستفتيت رسول الله في ما اختلفتم فيه ؛ فنزلت هذه الآية .
الطبري
الصفحه ٢٤٥ : مات بكيا عليه » (١)
انتهىٰ .
وقوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم في حديث آخر : « إذا مات المؤمن ناحت عليه
الصفحه ٤٢ : ٤ / ٥٩ وزاد نسبته لأبي يعلىٰ وٱبن أبي حاتم وٱبن مردويه والخطيب في تاريخه .
زاد
المسير ٤ / ٣٢٧
الصفحه ٤٦ : كثير ، وما جاء في كتاب زاد
المسير
.
أقول :
أمّا
السبّ فإليه يعود .
وأمّا
الاعتماد علىٰ قول محمّد
الصفحه ٨٧ : ؛ لأنّ تنصيب النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم لعليّ عليهالسلام يوم الغدير كان علىٰ ملأ الناس الراجعين من
الصفحه ١٦ : ، ليس في ذلك شكّ » .
أقول :
إنّه
لا مناص للمتعصّبين من القوم من الالتزام بصحّة ما وافق الذهبيُّ
الصفحه ٢٧ : « الذنب » و « الأسوأ » عند القوم !
وعلىٰ
الجملة
، فإنّ المقصود هو الاستدلال بالقول المتّفق عليه بين
الصفحه ٢٦١ : انقطعت دونها المطامع .
وبذلك
دبّت عقارب الحسد له في قلوب المتنافسين من الزعماء وكبار القوم ، فاجتمعوا
الصفحه ٦٩ : ما
عتبت علىٰ خالد إلّا في تقدّمه وما كان يصنع في المال . .
وكان
خالداً إذا صار إليه شيئاً قسمه في
الصفحه ٢٦٣ : أَوْ أَلْقَى
السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ) (١) !
إذا
عرفت هذا كلّه ، تعلم أنّ أمر الإمامة كان حرجاً إلىٰ
الصفحه ٧ : سَبِيلِ اللَّهِ لَا يَسْتَوُونَ
عِندَ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) » .
قال في
الصفحه ٢٣ : القوم يذكرون في البحوث الكلاميّة أنّ أبا بكر كان « ضعيف الحال ، عديم المال
الصفحه ٣٤ : به الإمام السجّاد عليه السلام علىٰ أهل الشام ، في ما رواه القوم بأسانيدهم ، فقيل له : « فإنّكم لأنتم
الصفحه ٤٧ : ، علىٰ
ضوء كتب القوم ، ومن نَظَر إلىٰ ما حوته من بحوثٍ في الكتاب والسُنّة وبالاستناد إلىٰ أشهر الأسفار
الصفحه ٦٧ : : فلمّا بلغ قتلهم عمرَ بن الخطّاب ـ أي قتل مالك ابن نويرة وقومه ـ تكلّم فيه عند أبي بكر فأكثر ، وقال