الصفحه ٢١٨ :
وَأَعْتَدْنا لِلظَّالِمِينَ عَذاباً أَلِيماً (٣٧) وَعاداً وَثَمُودَ
وَأَصْحابَ الرَّسِّ وَقُرُوناً بَيْنَ ذلِكَ
الصفحه ٢٧٠ : بشأنه العالى وقيل الغاوون الراوون
وقيل الشياطين وقيل هم شعراء قريش عبد الله بن الزبعرى وهبيرة بن أبى وهب
الصفحه ٢٩٠ : الثلاثة أو من السبعة إلى العشرة والنفر من
الثلاثة إلى التسعة وأسماؤهم حسبما نقل عن وهب : الهذيل بن عبد رب
الصفحه ٢٥ : * (بِعَذابٍ) هائل لا يقادر قدره وقرىء يسحتكم من الثلاثى على لغة أهل
الحجاز والإسحات لغة بنى تميم ونجد (وَقَدْ
الصفحه ١٦٠ : فى غزوة غزاها قيل غزوة بنى
المصطلق فخرج سهمى فخرجت معه صلىاللهعليهوسلم بعد نزول آية الحجاب فحملت
الصفحه ٧٦ : (وَانْصُرُوا
آلِهَتَكُمْ) الانتقام لها (إِنْ كُنْتُمْ
فاعِلِينَ) أى للنصر أو لشىء يعتد به قيل الفائل نمرود بن
الصفحه ١٤٣ : تعالى ما لم يأت
آباءهم الأولين كإسماعيل عليهالسلام وأعقابه من عدنان وقحطان ومضر وربيعة وقس والحرث بن
الصفحه ٢٣٨ : وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ (٢١) وَتِلْكَ نِعْمَةٌ
تَمُنُّها عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ)
(٢٢
الصفحه ٣٨ :
(قالَ يَا بْنَ أُمَّ
لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَنْ تَقُولَ فَرَّقْتَ
الصفحه ١١١ : تَعُدُّونَ)
(٤٧)
____________________________________
(عَلى عُرُوشِها) أى سقوفها بأن تعطل بنيانها فخرت
الصفحه ١٣٩ : ) فَذَرْهُمْ فِي
غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ(٥٤)
أَيَحْسَبُونَ
أَنَّما نُمِدُّهُمْ بِهِ مِنْ مالٍ وَبَنِينَ (٥٥
الصفحه ١٥٩ : غضبه
تعالى روى أن آية القذف لما نزلت قرأها رسول الله صلىاللهعليهوسلم على المنبر فقام عاصم بن عدى
الصفحه ١٧٠ : ءِ
بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوانِهِنَّ أَوْ بَنِي
أَخَواتِهِنَّ أَوْ نِسائِهِنَّ أَوْ ما
الصفحه ٢٠٢ :
وإبطالها والموصول إما عبارة عن غلاتهم فى الكفر والطغيان وهم النضر بن الحرث وعبد
الله بن أمية ونوفل بن خويلد
الصفحه ٢٩٩ : السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتابٍ مُبِينٍ (٧٥) إِنَّ هذَا
الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ