الصفحه ٢٨ : ء بالرفع على الحال أو
الاستئناف والجملة الأمرية معطوفة على النهى متممة بما فى حيزها لتعليل موجبه
ببيان
الصفحه ١٧٦ :
كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ) متلألىء وقاد شبيه بالدر فى صفائه وزهرته ودرارى الكواكب
عظامها المشهورة وقرى
الصفحه ١٧٥ : زُجاجَةٍ الزُّجاجَةُ كَأَنَّها كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِنْ شَجَرَةٍ
مُبارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لا
الصفحه ٢٢٧ : ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ) قد سلف تفسيره ومحل الموصول الجر على أنه صفة أخرى للحى
وصف بالصفة الفعلية
الصفحه ٢٨٢ : ذا
يَرْجِعُونَ)
(٢٨)
____________________________________
فى قوله [ألا يا
أسلمى يا دارمى على
الصفحه ٢٢٨ :
شُكُوراً (٦٢) وَعِبادُ الرَّحْمنِ الَّذِينَ
يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذا خاطَبَهُمُ
الصفحه ١٢٧ :
السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَسْكَنَّاهُ فِي الْأَرْضِ وَإِنَّا عَلى ذَهابٍ بِهِ
لَقادِرُونَ)
(١٨
الصفحه ٢٨٤ :
لمحلهم بالإشعار بأنهم قادرون على حل المشكلات الملمة وقولها (ما كُنْتُ قاطِعَةً أَمْراً) أى من الأمور
الصفحه ٢٠١ : وإعداما وإحياء وإماتة وأمرا ونهيا حسبما تقتضيه مشيئته المبنية على
الحكم والمصالح ومحله الرفع على أنه خبر
الصفحه ٢٨٥ :
بأحسن الدواب فى البر والبحر فربطوها عن يمين الميدان ويساره على اللبن وأمر
بأولاد الجن وهم خلق كثير
الصفحه ١٠٦ : مَنْسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ عَلى ما رَزَقَهُمْ مِنْ
بَهِيمَةِ الْأَنْعامِ فَإِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ
الصفحه ١٩٣ : بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُمْ بَعْضُكُمْ عَلى بَعْضٍ كَذلِكَ
يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآياتِ وَاللهُ
الصفحه ٢٣ : منها داهية دهياء فإنه
روى أنه عليه الصلاة والسلام لما ألقاها انقلبت ثعبانا أشعر فاغرافاه بين لحييه
الصفحه ١٠ :
(قالَ هِيَ عَصايَ
أَتَوَكَّؤُا عَلَيْها وَأَهُشُّ بِها عَلى غَنَمِي وَلِيَ فِيها مَآرِبُ أُخْرى
الصفحه ٢٤ : ) فَتَوَلَّى
فِرْعَوْنُ فَجَمَعَ كَيْدَهُ ثُمَّ أَتى (٦٠)
قالَ
لَهُمْ مُوسى وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى