الصفحه ٦٦ :
وتكوينا لازما في الجسم ، فإذا نقص حجم الأرض أو زاد عما هو عليه الآن لكان شديد
الاستحالة أن يتناسب مع
الصفحه ٥٥ : أيام ، وقد سبقت كلمة «اليوم» بعدة معان ، منها (النهار) لقوله تعالى في إهلاك
قوم عاد بالريح
الصفحه ٢٧ :
مرج
البحرين يلتقيان
لقد لوحظ أن مياه
الأنهار إذا انسابت واختلطت بمياه البحار لا تمتزج بها لأن
الصفحه ٨ : لأنه مناط التكليف.
ولأن العلم جعل
العقل البشري لا يقبل القضية إلا إذا كانت مشفوعة بالبرهان ، ولا يرجح
الصفحه ٩ : )
يقول الإمام الفخر الرازي في تفسيره الكبير (٢٨ / ٦٥) : إذا كان القلب عارفا كان
معروفا لأن القلب خلق
الصفحه ٥٣ : في
أفهام البشر من أن إعادة الأمر أسهل وأيسر من ابتدائه لأن هذه المسألة من البدهيات
المقطوع بها.
قال
الصفحه ٧٣ : الكرة
الأرضية وفقدت توازنها ، وهي تدور مع الأرض لأنها تشكل جزءا هاما غير مهمل متصل
بالأرض اتصالا وثيقا
الصفحه ١٠ : بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ
الْمُبْطِلُونَ) (٢).
وقد تنوعت مذاهب
العلماء ومصنفاتهم في التفسير فمنهم من جنح
الصفحه ١٠٥ : ء العظيمة البديعة؟؟ (١).
وقد نبههم على أمر
يعلم بالمشاهدة ، وذلك لأن خلق الإنسان على صغره وضعفه ، إذا أضيف
الصفحه ٢١ : يجعل هذا التصور مجرد رأي ظني راجح لا يصل إلى درجة من درجات اليقين
إلا إذا اتصل بعنصر الثبات. وقد وردت
الصفحه ٢٥ :
نقص
الأرض من أطرافها
إن المؤمنين قد
قضى لهم بالنصر على أعدائهم لأن الله يدافع عن الذين آمنوا
الصفحه ٥٤ : استرجاع صور
الناس الذين ماتوا في التلفاز يدفعني أن أسائل نفسي مرة بعد مرة ، وحينا بعد حين ،
إذا كان
الصفحه ٥٩ :
النجوم (١).
وقال آخرون ليست
لا زائدة لا معنى لها ، بل يؤتى بها في أول القسم إذا كان مقسما به على
الصفحه ٦٤ : ، وسكان الهند سيكونون تحت أقدام سكان أمريكا.
وإذا سأل سائل :
لما ذا لا نتأثر نحن سكان الأرض بدورانها
الصفحه ٧١ :
ووهل وفزع لأن
كارثة محققة كانت على وشك الوقوع له ولطاقم طائرته (١).
ثم أعلنت العقول
الالكترونية