الصفحه ٥١ : من عذاب في النار وعذاب في القبر» (١).
من ثم نرى كتاب
الله الكريم ، وسنة رسوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣ : بالتدبر والتأمل خليقة
بالبحث والدراسة ، ومن المحتوم أن يقف عليها كل دارس وباحث ومريد التعمق في فهم
كتاب
الصفحه ١٠ : العلم إلى بعضها إلا مؤخرا. قال
تعالى : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا
مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ
الصفحه ٧٨ :
طائِرٍ يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى
الصفحه ٣٩ : ) (٢).
والعذاب من تحت
الأرجل مقصود به الألغام ، والغواصات المنصوبة
__________________
(١) من كتابه «الجانب
الصفحه ١١ : » لكن
الإمام الزمخشري في «الكشاف» جنح إلى التفسير البلاغي وقد اختار أبو حيان التفسير
النحوي «البحر
الصفحه ٩ : كل تصور ، وبلغ العلم
مراحل خطيرة من التفوق والنفاذ إلى ما لم يخطر قبل ذلك على قلب بشر ، ولم يتوقف
عند
الصفحه ٣٥ :
والأرض
بعد ذلك دحاها
قال تعالى في
كتابه الكريم : (وَالْأَرْضَ بَعْدَ
ذلِكَ دَحاها) (١) يقصد
الصفحه ١٠٧ :
كلاهما مرادان
بالتعبير الكريم إذ لا مانع من أحدهما (١) ، والإمام الزمخشري (٢) فهم المعنيين على
الصفحه ٤٨ : لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ
فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ) (١).
يقول الإمام الفخر
الرازي في
الصفحه ١٢ :
فالذين جنحوا
للتفسير العلمي ، قيل لهم إن الكشوف العلمية تتغير من جيل إلى جيل لأن العلم ينقض
اليوم
الصفحه ١٥ : السماء ، وهي دخان ، فقصد إلى تسويتها وهي
بهيئة الدخان ، قال الإمام ابن كثير :
المراد بالدخان
بخار الما
الصفحه ٢١ : : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ ما فِي
الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ
الصفحه ٣٣ :
الشمس يتخذ كل
منها لنفسه شكلا ثابتا مميزا له يدور في مدار بيضاوي الشكل.
وتجري هذه المجموعة
الصفحه ٢٦ : نفسها ألف ميل في الساعة تقريبا.
(٢) وهذه من أعظم
نواحي عظمة القرآن الكريم ، وقد فطن الصحابة وأعلام