الصفحه ٤٨ : الإنسان إلى سلسلة موصولة من الصعاب والمشقات ، لأن رحمة
الله تروض للإنسان كثيرا من مصاعب ومتاعب الطبيعة
الصفحه ٩٠ : إلى ولوج عالمها وارتياد مجاهلها.
ومن الشاق بل من
المتعذر حصر هذه المخلوقات الغفيرة في أعداد ثابتة
الصفحه ١٠ : العلم إلى بعضها إلا مؤخرا. قال
تعالى : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا
مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ
الصفحه ٦٥ :
رطلا إلى ثلاثين رطلا من الضغط الجوي ، وهو ضغط له تأثيره البالغ السوء على
الحياة.
ولو أن الأرض
تضاعف
الصفحه ٩١ :
من الخلاف بين كل هاتيك الأنواع إلا أنه لا يتطرق إلى أصول وظائف الحياة
الفسيولوجيةphysiological
الصفحه ١٥ :
ثمّ
استوى إلى السّماء وهي دخان
قال تعالى : (ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ
دُخانٌ فَقالَ
الصفحه ١٢ :
فالذين جنحوا
للتفسير العلمي ، قيل لهم إن الكشوف العلمية تتغير من جيل إلى جيل لأن العلم ينقض
اليوم
الصفحه ٧٨ : تشمل أكثر من مليوني
فصيلة كما يقدرها العلماء البيولوجيون biologists
ولم يهتد العلم إلا إلى الندر اليسير
الصفحه ١٠٧ : نسبة من الآخر» إشارة إلى تقدير نسب
المسافات ثم الكتل ، وكنّى عن الحركة والجاذبية بقوله : «مع ما يمسك
الصفحه ٦١ :
من النجوم ، ولكن
هذا العدد يتضاعف إلى أكثر من ٠٠٠ ، ٠٠٠ ، ٢ من النجوم حين نستعمل تلسكوبا
الصفحه ٨ : راجحا على
مرجوح إلا بدليل ، ثم هو يستطيع التفرقة بين الأدلة من قطعي إلى ظني ، إلى متردد
بين هذا وذاك وفي
الصفحه ٢١ : يجعل هذا التصور مجرد رأي ظني راجح لا يصل إلى درجة من درجات اليقين
إلا إذا اتصل بعنصر الثبات. وقد وردت
الصفحه ٣٣ : وينتهي هذا العالم إلى غايته (٢).
والمستفاد من
الآية الكريمة أن التكوير وهو لف الشيء على الشيء ، وهذا
الصفحه ٢٣ :
جافت وصارت مقوسة (١).
وقد انتهت بحوث
الفلكيين إلى أن القمر أول الشهر يكون (المحاق) لانمحاق نوره
الصفحه ٨٢ : بعضا حيث يتكون منها شكل كروي يحجب الشمس عنها ما أمكن
ذلك فتكون أزراره الداخلية في حرز ومناعة بل مصونة