الصفحه ١١ : الأستاذ حنفي أحمد في كتاب «التفسير العلمي للآيات
الكونية» والدكتور عبد الله شحاتة في كتابه «تفسير الآيات
الصفحه ٩ : بصحة كل خبر ، وصدق كل نظرية ، وصواب كل رأي.
ومطلوب منا في آن
واحد أن نؤمن بآيات الله المنزلة ، لقوله
الصفحه ١٠ : بِيَمِينِكَ إِذاً لَارْتابَ
الْمُبْطِلُونَ) (٢).
وقد تنوعت مذاهب
العلماء ومصنفاتهم في التفسير فمنهم من جنح
الصفحه ٣٩ : نرى أن يوضع
في الاعتبار هذا التفسير العلمي ليس على سبيل القطع ، وإنما على سبيل الترجيح
وغلبة الظن
الصفحه ٣٥ : الفخر الرازي في التفسير
الكبير : «كانت الأرض أولا كالكرة المجتمعة ثم إن الله سبحانه وتعالى مدها وبسطها
الصفحه ١٦ : (٧ / ٤٨٨).
(٢) راجع التفسير
الكبير للفخر الرازي (٢٧ / ١٠٨) بتصرف.
(٣) على ما ورد في
تفسير الطبري (٢٤
الصفحه ٥٨ : ء فاحتفلوا بذلك لأنهم كانوا متفائلين بذلك لتوافقه مع
فيضان النيل وازدياد الخير وعمومه.
قال تعالى في
كتابه
الصفحه ٤٩ : :
__________________
(١) الفخر الرازي في
الكبير (٢٥ / ١١) بتصرف.
(٢) تفسير الآيات
الكونية للدكتور عبد الله شحاتة. ط. دار
الصفحه ١٠٧ : ترونها أي لها عمد في الحقيقة إلا أن تلك العمد «هي قدرة الله
تعالى وحفظه وتدبيره وإبقاؤه إياها في الحيز
الصفحه ٣٦ : الأقدمون الذي سمعوا القرآن وصدقوه وآمنوا به ،
فوّضوا تأويلها وتفسيرها وفهم معانيها إلى الله سبحانه وتعالى
الصفحه ١٢ : اللهُ مِنْ شَيْءٍ) (٥)
__________________
(١) وقد لوحظ أن آراء
الشيخ طنطاوي جوهري العلمية في تفسيره
الصفحه ١٣ : بالتدبر والتأمل خليقة
بالبحث والدراسة ، ومن المحتوم أن يقف عليها كل دارس وباحث ومريد التعمق في فهم
كتاب
الصفحه ٩٩ : ) (١).
والكثيب المهيل هو
الرمل السائل. قال ابن كثير في تفسيره : «أي تصير الجبال ككثبان الرمل بعد ما كانت
حجارة
الصفحه ٤٧ : .
(٢) هذا قول أبي
عبيدة لكن ابن قتيبة أكبر منه رأيه فقال في تفسير غريب القرآن ص ٢٣٦ : «ولست أدري
ما اضطره
الصفحه ٤٨ :
رحمة
الله في الليل والنهار
الذي يتأمل تتابع
الليل والنهار وملاحقة أحدهما للآخر يرى قدرة الله