الصفحه ١٠٧ : إمام المفسرين المعاصرين الشيخ محمد عبده في تفسير قوله تعالى : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ
السَّما
الصفحه ١٠ : إلى التفسير بالمأثور كما فعل الإمام
محمد بن جرير الطبري في «جامع البيان» ، والإمام السيوطي في تفسيره
الصفحه ١٠٤ : رأي الشيخ
محمد عبده هذا مجرد ظنون ، أو محض تخييلات ولكنها حقائق علمية (٣) وصل إليها الإمام محمد عبده
الصفحه ١١ : » لكن
الإمام الزمخشري في «الكشاف» جنح إلى التفسير البلاغي وقد اختار أبو حيان التفسير
النحوي «البحر
الصفحه ٩ : نفهم
القرآن الكريم في عصرنا كما كان يفهمه العرب الذين حضروا الدعوة المحمدية ، لو
أنهم عرفوا ما عرفناه
الصفحه ٢١ : السبع مدارات الكواكب السيارة التابعة
للمنظومة الشمسية التي تدور حول الشمس.
وقد وهم هذا الرأي
الإمام
الصفحه ١٠٥ :
الإمام محمد عبده رحمهالله عنه عن الجاذبية العامة وأثرها في بناء السماء مما نبه
الله عليه وأشار إليه في
الصفحه ٩٧ : بعد النفخة الثانية (٢).
ويقول الإمام
الزمخشري : وإذا الجبال سيرت : أي زالت عن وجه الأرض وأبعدت ، أو
الصفحه ١٢ : المحيط لأبي حيان (٧ /
٥٠٥) وهذا هو المختار عند الإمام الطبري في جامع البيان (٢٥ / ٤).
(٤) يوسف (١٢
الصفحه ١٥ : السماء ، وهي دخان ، فقصد إلى تسويتها وهي
بهيئة الدخان ، قال الإمام ابن كثير :
المراد بالدخان
بخار الما
الصفحه ٢٦ : السلف ـ رحمهمالله
ـ إلى هذه الناحية فقد قال الإمام علي رضي الله عنه لبعد الله بن عباس حينما بعثه
إلى
الصفحه ٣٣ : مؤخرا.
قال الإمام ابن
كثير ـ رضي الله عنه ـ في تفسير هذه الآية : في قوله تعالى (لِمُسْتَقَرٍّ لَها
الصفحه ٣٥ : الأرض بسطها ثم مدّها ومهدها وبسطها لسكني المخلوقات
وهذا بالطبع لا يتعارض مع كروية الأرض ، وقد قال الإمام
الصفحه ٣٧ : والتدبر في القرآن الكريم
، فضلا عن أنه يفسح المجال أمام فتنة العلم المعاصر والتطور السريع الذي انتهت
إليه
الصفحه ٤٧ : ، أي أمام نعمة وهو المطر الذي هو من أجل النعم وأحسنها أثرا
على الإنسان