الصفحه ١٠٤ :
رأي
الشيخ محمّد عبده ومناقشته
في قوله تعالى : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ
السَّماءُ بَناها
الصفحه ٩ : نفهم
القرآن الكريم في عصرنا كما كان يفهمه العرب الذين حضروا الدعوة المحمدية ، لو
أنهم عرفوا ما عرفناه
الصفحه ٥٧ :
__________________
المؤمن حتى يكون
أخف عليه من صلاة مكتوبة يصليها في الدنيا».
(١) راجع قصة السموات
والأرض للدكتور محمد
الصفحه ١٠٧ : إمام المفسرين المعاصرين الشيخ محمد عبده في تفسير قوله تعالى : (أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ
السَّما
الصفحه ١٠ : إلى التفسير بالمأثور كما فعل الإمام
محمد بن جرير الطبري في «جامع البيان» ، والإمام السيوطي في تفسيره
الصفحه ١١ : الكونية» والدكتور محمد
أحمد الضمراوي في كتابه «الإسلام في عصر العلم» والذي قدم له الأستاذ الدكتور أحمد
عبد
الصفحه ١٦ : ءٍ أَمْرَها) أي جعل في كل سماء ملائكة (٣).
يقول الأستاذ محمد
اسماعيل إبراهيم :
«يقول العلم إن
المقصود
الصفحه ٢١ : محمد عبده رضي الله عنه ـ رغبة منه في التفهيم ـ ورأى البعض أنها ربما أريد
بها طبقات الأرض (٢).
ولكن
الصفحه ٣٤ : .
__________________
(١) مع الله في
السماء للدكتور أحمد زكي ص ٨٥ بتصرف يسير. وقال الشيخ محمد إبراهيم : «وقد ثبت
بالوسائل
الصفحه ١٠١ : يَنْسِفُها رَبِّي نَسْفاً)
أه.
(٢) الاسلام في عصر
العلم للأستاذ محمد أحمد الغمراوي إعداد الدكتور أحمد عبد
الصفحه ١٠٣ : (٢).
__________________
(١) الإسلام في عصر
العلم ، للأستاذ محمد أحمد الغمراوي ، إعداد الأستاذ الدكتور أحمد عبد السلام
الكرداني ص ٣١٥
الصفحه ١٠٥ :
الإمام محمد عبده رحمهالله عنه عن الجاذبية العامة وأثرها في بناء السماء مما نبه
الله عليه وأشار إليه في
الصفحه ١١٠ : محمّد عبده ومناقشته................................................ ١٠٤