الصفحه ٢٨١ :
(قالُوا أَضْغاثُ
أَحْلامٍ وَما نَحْنُ بِتَأْوِيلِ الْأَحْلامِ بِعالِمِينَ (٤٤) وَقالَ الَّذِي نَجا
الصفحه ٢٠٠ : أبهة أر لأنهم ملئوا
بالأحلام والآراء الصائبة ووصفهم بالكفر لذمهم والتسجيل عليهم بذلك من* أول الأمر
لا
الصفحه ٢٩ : عما فعلوه فقط
كما هو الأنسب بمفهوم الدأب وقوله تعالى (كَذَّبُوا بِآياتِ
رَبِّهِمْ) * تفسير له بتمامه
الصفحه ١٤٧ : بقصر اتباع الظن على أكثرهم
إلى أنهم يعلمون الحق على التفسير الأول كما أشير إليه فيما سلف وإما الإيمان
الصفحه ٢٨ : لقوا كقوم نوح وعاد وأضرابهم من أهل الكفر والعناد*
وقوله تعالى (كَفَرُوا بِآياتِ
اللهِ) تفسير لدأبهم
الصفحه ١٦٠ :
وَكانُوا يَتَّقُونَ) تفسير لتوليهم إياه تعالى وقوله عزوجل(لَهُمُ الْبُشْرى فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا وَفِي
الصفحه ١٨٢ : النسخ بمعنى تبديل الحكم الشرعى خاصة وأما تفسيره بالمنع من
الفساد أخذا من قولهم أحكمت الدابة إذا وضعت
الصفحه ٣٢ : الواجبة عليه تعالى كما مر فى تفسير قوله تعالى (فَاسْتَجابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لا
أُضِيعُ عَمَلَ
الصفحه ٣٥ : صابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ) تفسير للتخفيف وبيان لكيفيته وقرىء تكن ههنا وفيما* سبق
بالتاء الفوقانية
الصفحه ٤٤ : )
(٧)
____________________________________
* وفائدته على
التفسير الثانى دفع احتمال أن يراد بالحصر المحاصرة المعهودة (فَإِنْ تابُوا) عن الشرك بالإيمان
الصفحه ٤٧ : قيل من
أنه تفسير لقوله تعالى (يَعْمَلُونَ) أو دليل على ما هو مخصوص بالذم فمشعر باختصاص الذم والسو
الصفحه ٦٤ : القلمس] وعن ابن عباس رضى الله عنهما
أول من سن النسىء عمر بن لحى* ابن قمعة بن خندف والجملتان تفسير للضلال
الصفحه ٧٧ : (يُؤْمِنُ بِاللهِ) تفسير لكونه أذن خير لهم أى* يصدق بالله تعالى لما قام
عنده من الأدلة الموجبة له وكون ذلك
الصفحه ٨١ : الذين من قبلكم (كانُوا أَشَدَّ
مِنْكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوالاً وَأَوْلاداً) تفسير وبيان لشبههم بهم
الصفحه ٩٠ : والسعة والقدرة على الجهاد بدنا ومالا* (وَقالُوا) عطف تفسيرى لاستأذنك مغن عن ذكر ما استأذنوا فيه يعنى