الصفحه ٣٨ : فأبوا أن يأخذوا به فقال
جبريل عليهالسلام اجعل بينك وبينهم ابن صوريا ووصفه له فقال صلىاللهعليهوسلم هل
الصفحه ٣٩ : كما شرح فإن جاءوك متحاكمين إليك فيما شجر بينهم من الخصومات (فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ
الصفحه ٧٠ : وقد
أداهم إلى ما شرح من اللعن الكبير وليس فى تسببه بذلك دلالة على خروج كفرهم عن
السببية مع الإشارة إلى
الصفحه ٢٦٧ : الْبَحْرَ) شروع فى قصة بنى إسرائيل وشرح ما أحدثوه من الأمور الشنيعة
بعد أن أنقذهم الله عزوجل من ملكة فرعون
الصفحه ٥٦ : للسؤال الناشىء عنها وهو المقصود إفادته
وعليه يدور ذلك الإلزام والتبكيت حسبما شرح فإذا جعل الموصول بما فى
الصفحه ٦٠ : فى شرح السعة والخصب لا تعيين الجهتين كأنه قيل لأكلوا من كل جهة
ومفعول أكلوا محذوف لقصد التعميم أو
الصفحه ٧٦ : الدينية وتخصيصهما بإعادة الذكر وشرح
ما فيهما من الوبال للتنبيه على أن المقصود بيان حالهما وذكر الأصنام
الصفحه ٩٣ : الدلالة على ضيق العبارة عن شرحه وبيانه لكمال فظاعة ما يقع فيه من الطامة
التامة والدواهى العامة كأنه قيل
الصفحه ١١٩ :
عن شرحه وبيانه وإيماء إلى عدم استطاعة السامعين لسماعه لكمال فظاعة ما يقع فيه من
الطامة والداهية
الصفحه ١٧٥ : إيمانهم لعدم
مشيئته إيمانهم ومرجعه إلى جهلهم بعدم مشيئته إياه فالمعنى أن حالهم كما شرح ولكن
أكثر المسلمين
الصفحه ٢١٥ : صدر عنه عليهالسلام من الإنباء بالأسماء ومن قضية البدلية وقوع الاختصام
المذكور فى تضاعيف ما شرح فيه
الصفحه ١٥٨ : من لم يلحقه
بولادة من قبل أم ولا أب لأن لوطا ابن أخى إبراهيم والعرب تجعل العم أبا كما أخبر
الله تعالى
الصفحه ٢٣٥ : فإن الجملة القسمية
إنما تساق لتأكيد الجملة المقسم عليها ونوح هو ابن لمك بن متوشلح بن أخنوخ وهو
إدريس
الصفحه ١٩ :
(لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ قُلْ فَمَنْ
يَمْلِكُ
الصفحه ٢٠ : عن أحدهما وبيان بطلانه أى قالت اليهود نحن أشياع ابنه
عزير وقالت النصارى نحن أشياع ابنه المسيح كما قيل