الصفحه ٥٠ : الله بدل من الهدى وقرىء أأن يؤتى على الاستفهام التقريعى وهو مؤيد للوجه
الأول أى ألأن يؤتى أحد الخ دبرتم
الصفحه ٤ :
وَالْإِنْجِيلَ (٣) مِنْ قَبْلُ هُدىً
لِلنَّاسِ وَأَنْزَلَ الْفُرْقانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآياتِ اللهِ
الصفحه ١٨١ : للتنبيه بما فى حيز الصلة على كمال شناعتهم والإشعار بمكان ما طوى ذكره
فى المعاملة المحكية عنهم من الهدى
الصفحه ٢٣٤ : الضلال من وجوه ثلاثة الأول أنه منهمك فى الغى لا يكاد يعلق بشىء من
الخير والهدى فتكون طاعته ضلالا بعيدا عن
الصفحه ٦٠ : الظرف من فعل الاستقرار (وَهُدىً لِلْعالَمِينَ) لأنه قبلتهم ومتعبدهم ولأن فيه آيات عجيبة دالة على عظيم
الصفحه ٥ :
أى أنزلهما من قبل
تنزيل الكتاب والتصريح به مع ظهور الأمر للمبالغة فى البيان (هُدىً لِلنَّاسِ) فى
الصفحه ٤٩ : أرجى وأهم (قُلْ إِنَّ الْهُدى
هُدَى اللهِ) يهدى به من يشاء إلى الإيمان ويثبته عليه (أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ
الصفحه ٨٨ : أهل التكذيب ويعتبروا بما يعاينون من آثار دمارهم وإن لم يكن
الكلام مسوقالهم (وَهُدىً وَمَوْعِظَةٌ) أى
الصفحه ٢٣٢ : ) وَمَنْ يُشاقِقِ
الرَّسُولَ مِنْ بَعْدِ ما تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ
الصفحه ٦٧ : على إسكان لام الأمر وقرىء بكسرها على الأصل وهو
من كان التامة ومن تبعيضية متعلقة بالأمر أو بمحذوف وقع
الصفحه ٦٦ : الإسلام أو بكتابه لقوله عليه الصلاة والسلام
القرآن حبل الله المتين لا تنقضى عجائبه ولا يخلق من كثرة الرد
الصفحه ١٨٤ :
القولين الأخيرين
مع تصريحهم بالعصيان فى الأول لما قالوا من أن جميع الكفرة كانوا يواجهونه بالكفر
الصفحه ٥٦ :
وبمفهومه ينفى جواز لعن غيرهم ولعل الفرق بينهم وبين غيرهم أنهم مطبوع على قلوبهم
ممنوعون عن الهدى آيسون من
الصفحه ٦٥ :
المجازاة وقد مر تحقيق الحق فى ذلك عند قوله عزوجل (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) والتقاة من اتقى كالتؤدة من اتأدو
الصفحه ٩ : أو
تأكيد لاسم إن وإطلاق الوهاب ليتناول كل موهوب وفيه دلالة على أن الهدى والضلال من
قبله تعالى وأنه