الصفحه ١٥ : عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ) حسن المرجع وفيه دلالة على أن ليس فيما عدد عاقبة حميدة
وفى تكرير الإسناد بجعل
الصفحه ٢٥١ : عليه من أسباب الطبع وقيل هذا المجموع
معطوف على مجموع ما قبله وتكرير ذكر الكفر للإيذان بتكرر كفرهم حيث
الصفحه ٣٦ : يتميز المسمى عمن سواه
فالخبر حينئذ مجموع الثلاثة إذ هو المميز له عليه الصلاة والسلام تمييزا عن جميع
من
الصفحه ٥٥ : والمجموع والمذكر والمؤنث ولذلك صح دخول بين عليه كما فى
مثل المال بين الناس وإما مبدلة من الواو فهو بمعنى
الصفحه ١٥٠ : تساويهما فى الوجوب وتقدمهما على القسمة مجموعين أو منفردين
وتقديم الوصية على الدين ذكرا مع تأخرها عنه حكما
الصفحه ١٨٩ : والتوبيخ عليه أى لعده منكرا غير لائق بالوقوع على
أن الفاء للعطف والإنكار متوجه إلى مجموع المعطوفين على معنى
الصفحه ٢٣١ :
الزيادة وصف للمجموع لا للإثم (وَلَوْ لا فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ) بإعلامك ما هم عليه بالوحى
الصفحه ٣٢ : قبله
مترتب على ما عدد من الخصال الحميدة (مِنَ الصَّالِحِينَ) أى ناشئا منهم لأنه كان من أصلاب الأنبيا
الصفحه ٨٧ : اتصافهم بما مر من
الصفات الحميدة وما فيه من معنى البعد للإشعار ببعد منزلتهم وعلو طبقتهم فى الفضل
وهو مبتدأ
الصفحه ١٣١ : قوله تعالى (فَقِنا عَذابَ النَّارِ) فإن معرفة سر خلق العالم وما فيه من الحكمة البالغة
والغاية الحميدة
الصفحه ١٣٦ : الكتابين من
شواهد نبوته عليهالسلام (أُولئِكَ) إشارة إليهم من حيث اتصافهم بما عد من صفاتهم الحميدة وما
فيه
الصفحه ٢٢٨ : فى العلم فيعلم أعمالكم وضمائركم (حَكِيماً) فيما يأمر وينهى فجدوا فى الامتثال بذلك فإن فيه عواقب
حميدة
الصفحه ٣ : المسيح
وثانيهم وزيرهم ومشيرهم السيد واسمه الأيهم وثالثهم حبرهم وأسقفهم وصاحب مدارسهم
أبو حارثة بن علقمة
الصفحه ٢١ : سيد همهم
وتهويل ما سيحيق بهم من الأهوال أى فكيف يكون حالهم (إِذا جَمَعْناهُمْ
لِيَوْمٍ) أى لجزاء يوم
الصفحه ٥٢ : قيل إن أبا رافع القرظى والسيد
النجرانى قالا لرسول الله صلىاللهعليهوسلم أتريد أن نعبدك ونتخذك ربا