الصفحه ٤١٣ : محمّداً بن مسلم شراباً لغرض علاجه ، وقال
: في هذا الشراب تراب قبور آبائي عليهمالسلام .
وهذان الخبران
الصفحه ١٥٠ : الفخر الرازي وهو قمّة العصبيّة المذهبيّة ، وموئل إنكار فضائل أهل البيت ولم يؤت القدرة على ردّها وقال
الصفحه ١٥٨ : : زيادة « صهري
وحسبي » ولكلّ بني أُنثى عصبة ينتمون إليه إلّا ولد فاطمة فأنا وليّهم وأنا عصبتهم
الصفحه ٣٥٥ : معتقدهم ، وعصبيّة قد غلبت عليها أهوائهم ونطقت بها ألسنتهم على غير معرفة ولا رويّة قد قلّدوا فيها قادة
الصفحه ٣٦٣ : وبدّل ربحها بخسار
وتنقّلت في عصبة اُمويّة
ليسوا بأطهار ولا أبرار
ما
الصفحه ٨٨ :
الوجه الرابع :
أن يتلو الزيارة حتّى يبلغ
قوله « وآل نبيّك » ثمّ يقيم صلاة الركعتين ثمّ
الصفحه ٦٤ :
ومجمل القول : بناءاً على رأي
الشيخ أنّ الخبر هنا يتأرجح بين الحسن والصحّة ـ طبقاً لمذهب
الصفحه ٨١ : القول : جاءت عبارة
كامل الزيارة ونيل الثواب العظيم فيها مشروطاً بالصلاة بعد الإيماء والدعاء وهذه قرينة
الصفحه ١٨٢ : جرير بن يزيد ، ولا يخلو هذا الاسم من غرابة ولكنّه يقدّم على قول النووي عند التعارض ، لأنّ جلالة ابن
الصفحه ٢٠٢ : الأشعار . وقول جرير
بن عبد الله البجلي :
وصيّ رسول الله من دون أهله
وفارسه الحامي
الصفحه ٣٥٨ : أنّه تبارك وتعالى أراد بها بني اُميّة .
وممّا ورد من ذلك في السنّة
ورواه ثقات الاُمّة قول رسول الله
الصفحه ٣٩٧ : . ومن
هذا المعنى قول الكميت بن يزيد الأسدي رضياللهعنه في إحدى هاشميّاته السبع يذكر فيها النبيّ
الصفحه ١١٧ : والكوزة وغير ذلك .
وفي فقه اللغة للثعالبي
والمزهر للسيوطي يوجد عدد من هذه الألفاظ ويصحّ القول بأنّ الأصل
الصفحه ١٧٢ :
عن أبي جعفر عليهالسلام في قوله عزّ وجلّ : ( فَلْيَنظُرِ الْإِنسَانُ
إِلَىٰ طَعَامِهِ ) قال : قلت
الصفحه ١٩٥ : المتفق عليه وهو قول النبي : أنا مدينة العلم وعليّ بابها ؛ فمن أراد المدينة فليأت الباب ، وما أحسن ما قاله