الصفحه ٣٤٥ : ، ويزيد بن معاوية ثلاث سنين وثمانية أشهر وأربعة عشر يوماً ، ومعاوية بن يزيد شهراً واحد عشر يوماً ، ومروان
الصفحه ٣٧٨ : بن عبد العزيز متوكّياً
على موالي له ، فقال عليهالسلام : ليلينّ هذا الغلام فيظهر العدل ويعيش أربع
الصفحه ٢١٧ : أبوالعبّاس محبّ الدين الطبري المكّي إمام أهل السنّة روى في ذخائر العقبى عن أُمّ سلمة (١) أنّها روت عن فاطمة
الصفحه ٣٥٥ : وقرائته على المنابر سنة أربع بعد الثمانين والمأتين هجريّة ، ومنع السقّائين من الترحّم على معاوية لعنه الله
الصفحه ١٨٣ : يوم ما فيه راكب إلّا نحن أربعة . فقال له العبّاس بن عبد المطّلب عمّه : فداك
أبي وأُمّي ، من هؤلا
الصفحه ٢٦٥ : ..
الشرح : في
أخبار الإماميّة وآثارها وأهل السنّة والجماعة عدّة روايات وفيها ظهور العلامات الغريبة في السما
الصفحه ٢٧٣ : ثلاثة ـ وفي رواية : إلّا أربعة ـ : سلمان وأبوذر والمقداد وحذيفة ، وأمّا عمّار فإنّه حاص حيصة ثمّ عاد
الصفحه ٢٨٩ : ثلاثة ـ وفي رواية : إلّا أربعة ـ : سلمان وأبوذر والمقداد وحذيفة ، وأمّا عمّار فإنّه حاص حيصة ثمّ عاد
الصفحه ٣٣٤ : . فقال مروان : هو ما قلت لك وأنا الآن أبو عشرة وأخو عشرة وعمّ عشرة واُوشك أن يتمّ العدد يعني الأربعين
الصفحه ٣٣٠ :
أبو
الأكبش الأربعة ، وستلقى الاُمّة منه ومن ولده يوماً أحمراً .. (١) .
ثمّ فرّ إلى معاوية بعد
الصفحه ١٠٦ : سلام وتحيّة يوم الاثنين رابع محرّم
سنة ١٢٤٨ ألف ومأتان وثمان وأربعين ، قال : حدّثني رئيس المحدّثين وشيخ
الصفحه ١٤٩ : أيضاً في صحيحه ، وقد أجمعت أهل السنّة على تصحيح ما جاء فيهما من الأحاديث .
فقد روى هؤلاء جميعاً أنّ
الصفحه ١٧٣ : أربعة ، فاصطلح على ذلك بقوله : القشر ، وقشر القشر ، واللبّ ، ولبّ اللبّ ، ولكن التتبّع يقتضينا
في موارد
الصفحه ١٨٨ : بهذه الطائفة التي تنسب إلى السنّة بزعمها أن تصغى إلى الحقّ وتفتح عيونها فإذا كانوا غير واثقين بشهادة
الصفحه ٤٢٩ : المكلّف مخيّراً بينهما في الأماكن الأربعة وهي من مهمّات المسائل الفقهيّة ، ومن أسرار الأئمّة وخواصّ