الصفحه ٢٤٤ : أولى بالله وبرسوله ، وأنّك ابن رسوله وحجّته ودينه ، وابن حجّته وأمينه ، حكم الله على قاتلك مرّة بن منقذ
الصفحه ٣٦٠ : الباطل ، وكلمة الله هي العليا ، ودينه المنصور ، وحكمه النافذ ، وأمره الغالب ، وكيد من عاداه وحادّه
الصفحه ٢٨٨ :
مأخوذ من المهاد بمعنى البساط والفراش أو من العهد بمعنى سرير الطفل ، وكلاهما عائد إلى أصل واحد ونصّ في
الصفحه ٣٠٤ :
مأخوذ من المهاد بمعنى البساط والفراش أو من العهد بمعنى سرير الطفل ، وكلاهما عائد إلى أصل واحد ونصّ في
الصفحه ٣٥٠ : للحسان صيودا
من حبّ واضحة العوارض طفلة
برزت لنا نحو الكنيسة عيدا
الصفحه ٢٨٧ : والتابعين الذين رووا في حقّهم « خير القرون قرني ثمّ القرن الذي يليه » (٢) .
وإذا كان حال القرن الأوّل
الصفحه ٣٠٣ : والتابعين الذين رووا في حقّهم « خير القرون قرني ثمّ القرن الذي يليه » (٢) .
وإذا كان حال القرن الأوّل
الصفحه ١١ : السالكين إلى حرم القرب من اُولئك الكبار أنفسهم ، وعملوا بدستور الحبّ والودّ بين التابع والمتبوع الذي ورد من
الصفحه ٢٨ : وفضل الإمداد العلوي .
_________________
(١) « التي
» تابع للفظ « محاولة » . ( المترجم )
الصفحه ٤٧ : تَابِعٍ لَهُ عَلَىٰ ذٰلِكَ . اللّٰـهُمَّ الْعَنِ الْعِصَابَةَ الَّتِي (٤) جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ وَشايَعَتْ
الصفحه ٥٩ :
تَابِعٍ لَهُ عَلَىٰ ذٰلِكَ
. اللّٰـهُمَّ الْعَنِ الْعِصَابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ
الصفحه ٦٣ : القدح من ابن الغضائري ؛
لأنّ الغالب على كتاب الخلاصة للعلّامة أنّه تابع في الجرح والتعديل إلى الأُصول
الصفحه ٩٩ : تَابِعٍ لَهُ عَلَىٰ
ذٰلِكَ . اللّٰـهُمَّ الْعَنِ الْعِصَابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ
الْحُسَيْنَ وَشايَعَتْ
الصفحه ١٩٩ : الأصحاب والتابعين يصل إلى مرتبة اليقين من أنّ ظهور هذا الأمر كان من الوضوح بمكان إلى الحدّ الذي اعترف به
الصفحه ٢٠٢ : أعظم كان التابع أعظم أيضاً ، ولمّا كان فضل نبيّنا على الأنبياء ثابتاً كان وصيّه الذي يترسّم خطى